أما التعاون، فقد تأهل لهذا الدور بعد فوزه على العدالة 1-0 في الدور الأول ثم الفوز على النهضة في الدور الثاني 6-0 قبل أن يعبر الشباب في ثمن النهائي 3-0 وبذات النتيجة تخطى الوحدة في ربع النهائي. ويأمل الفريق القصيمي الذي يقدم موسما رائعا في مواصلة مشواره بنجاح وبلوغ النهائي للمرة الثانية، لاسيما أنه يعتبر حاليا في قمة حضوره الفني والمعنوي في ظل منافسته الشرسة على المركز الثالث في الدوري. وبما أن المواجهة تعتبر مباراة كؤوس، فإن مهمة الفريقين تعتبر صعبة ولا يمكن ترجيح كفة أحدهما على الآخر ولكن الفريق الأكثر جهوزية وتركيزا واستثمارا للفرص سيكون الأقرب للفوز.
يبحث الهلال وضيفه التعاون عن البطاقة الأولى المؤهلة إلى نهائي كأس الملك عندما يلتقيان اليوم الجمعة على ملعب جامعة الملك سعود بالرياض في نصف النهائي، على أن يلتقي الاتحاد والنصر في نصف النهائي الثاني غدا السبت في جدة. وبدأ الهلال -الذي خسر قبل أيام نهائي كأس زايد للأندية الأبطال- مشواره في البطولة بفوز سهل في الدور 64 على الدرع 9-0 ثم الفوز في الدور 32 على هجر 3-0 قبل أن يتخطى الفيصلي في ثمن النهائي 3-2 ومن ثم تجاوز الاتفاق في ربع النهائي 3-2 بعد التمديد لوقت إضافي.
ويتطلع الهلال -الذي ينافس على الدوري بقوة وبات تأهله في دوري أبطال آسيا مسألة وقت- إلى بلوغ النهائي للمرة السادسة عشرة في تاريخه ومن ثم البحث عن لقب جديد، رغم حالة الإرهاق التي يعاني منها معظم اللاعبين وأدت إلى تراجع مستوى الفريق بصفة عامة. ويعول الفريق على جماهيره، التي ستتواجد بقوة لدعمه وتحفيز لاعبيه، الذين سيفتقدون للهداف الفرنسي بافيتيمبي جوميز، الذي غادر إلى تركيا لإجراء فحوصات طبية دورية لدى طبيبه الخاص.
أما التعاون، فقد تأهل لهذا الدور بعد فوزه على العدالة 1-0 في الدور الأول ثم الفوز على النهضة في الدور الثاني 6-0 قبل أن يعبر الشباب في ثمن النهائي 3-0 وبذات النتيجة تخطى الوحدة في ربع النهائي. ويأمل الفريق القصيمي الذي يقدم موسما رائعا في مواصلة مشواره بنجاح وبلوغ النهائي للمرة الثانية، لاسيما أنه يعتبر حاليا في قمة حضوره الفني والمعنوي في ظل منافسته الشرسة على المركز الثالث في الدوري. وبما أن المواجهة تعتبر مباراة كؤوس، فإن مهمة الفريقين تعتبر صعبة ولا يمكن ترجيح كفة أحدهما على الآخر ولكن الفريق الأكثر جهوزية وتركيزا واستثمارا للفرص سيكون الأقرب للفوز.
أما التعاون، فقد تأهل لهذا الدور بعد فوزه على العدالة 1-0 في الدور الأول ثم الفوز على النهضة في الدور الثاني 6-0 قبل أن يعبر الشباب في ثمن النهائي 3-0 وبذات النتيجة تخطى الوحدة في ربع النهائي. ويأمل الفريق القصيمي الذي يقدم موسما رائعا في مواصلة مشواره بنجاح وبلوغ النهائي للمرة الثانية، لاسيما أنه يعتبر حاليا في قمة حضوره الفني والمعنوي في ظل منافسته الشرسة على المركز الثالث في الدوري. وبما أن المواجهة تعتبر مباراة كؤوس، فإن مهمة الفريقين تعتبر صعبة ولا يمكن ترجيح كفة أحدهما على الآخر ولكن الفريق الأكثر جهوزية وتركيزا واستثمارا للفرص سيكون الأقرب للفوز.
