أما السيهاتي فهو القائد الفعلي للفريق، ويمتاز بقدراته المهارية، التي متى ما جيرها لمصلحة الفريق، فإنها ستكون عامل حسم، في ظل تواجد اللاعبين المحترفين، وعدد من اللاعبين الشبان المميزين.
في مساء الحسم، سيكون لتواجد الثنائي الخلجاوي منصور السيهاتي وعلي الإبراهيم دور كبير في إعطاء جرعات معنوية وفنية عالية لزملائهما في الطريق لتجاوز الفارس الوحداوي، وإسعاد «جماهير الدانة» المتعطشة للذهب.
ويعد الإبراهيم مصدر قوة كبيرة على مستوى مركز الدائرة، ومتى ما كان في قمة حضوره، فإنه سيشكل قلقا كبيرا للدفاعات الوحداوية، رغم الإمكانات الجسمانية والفنية التي يمتلكونها.
أما السيهاتي فهو القائد الفعلي للفريق، ويمتاز بقدراته المهارية، التي متى ما جيرها لمصلحة الفريق، فإنها ستكون عامل حسم، في ظل تواجد اللاعبين المحترفين، وعدد من اللاعبين الشبان المميزين.
أما السيهاتي فهو القائد الفعلي للفريق، ويمتاز بقدراته المهارية، التي متى ما جيرها لمصلحة الفريق، فإنها ستكون عامل حسم، في ظل تواجد اللاعبين المحترفين، وعدد من اللاعبين الشبان المميزين.
