ويضع النصر بطولة الدوري، الذي يتربع على قمته برصيد 58 نقطة هدفاً أولاً إلى جانب كأس الملك، التي بلغ دورها نصف النهائي بعد فوزه العريض الإثنين الماضي على الجيل، في الوقت الذي لن يعطي فيه دوري أبطال آسيا الحيز الأكبر من الاهتمام، خصوصاً أنه تلقى خسارتين متواليتين، الأمر الذي قد يصعّب من مهمته كونه يحتاج إلى الفوز على الأقل في ثلاث مباريات ليحجز إحدى بطاقتي التأهل. ويملك الفريق هذا الموسم أفضل العناصر الأجنبية بشهادة النقاد الرياضيين، حيث وفقت إدارة النادي في استقطاب أسماء كبيرة ومؤثرة على غرار هداف الدوري المهاجم المغربي عبدالرزاق حمد الله ومواطنه نورالدين أمرابط، الذي يشكل قوة هجومية ضاربة إلى جانب حمد الله والرباعي البرازيلي برونو ومايكون وبيتروس وجوليانو والنيجيري أحمد موسى، الذي لم يقدم كل ما لديه رغم تألقه بداية الموسم قبل أن تتراجع مستوياته وتغيب أهدافه أمام المنافسين بعد الإصابة، التي غيبته أكثر من شهر إلى جانب وفاة والدته. وهذه الأسماء التي فرضت وجودها بشكل مميز، نجح المدرب فيتوريا في التعامل معها وتوظيفها بشكل جيد مما انعكس على أداء المجموعة والفريق، الذي لم يتلق أي خسارة أو حتى تعادل في آخر سبع مباريات دورية.
تنتظر النصر خمس مباريات حاسمة اعتباراً من مباراة الليلة، التي تجمعه بمضيفه الرائد في بريدة في افتتاح المرحلة 26 من الدوري. ويسعى أصفر العاصمة، الذي استرد الصدارة بعد 19 جولة إثر فوزه على جاره الهلال في ديربي الرياض 3-2، إلى تحقيق الفوز في مبارياته المتبقية، التي سيتعامل معها بنظام «مباريات الكؤوس»، أمام الرائد والاتحاد والفتح والحزم والباطن على الترتيب، ليضمن التتويج بلقب الدوري للمرة التاسعة في تاريخه، دون النظر لنتائج مطارده الهلال، وهو ما أكده رئيس النادي سعود السويلم والمدرب البرتغالي روي فيتوريا واللاعبون، الذين عقدوا اجتماعاً في غرفة تبديل الملابس بعد نهاية المباراة الماضية، إذ أجمع رئيس النادي ومدرب الفريق واللاعبون على أن كل مباراة من المباريات المتبقية تعتبر «نهائي» بحد ذاتها ولا بد فيها من الفوز والاقتراب خطوة نحو منصة الذهب، التي غاب عنها في السنوات الثلاث الماضية، والتي بلغ فيها أكثر من نهائي ولكنه لم يوفق في الظفر بالألقاب.
ويبدو النصر في حالة معنوية عالية بعدما تفوق 3-2 على الهلال في الديربي والفوز 4-صفر على الجيل رغم إراحة بعض لاعبيه الأساسيين ليبلغ قبل نهائي كأس الملك.
ويضع النصر بطولة الدوري، الذي يتربع على قمته برصيد 58 نقطة هدفاً أولاً إلى جانب كأس الملك، التي بلغ دورها نصف النهائي بعد فوزه العريض الإثنين الماضي على الجيل، في الوقت الذي لن يعطي فيه دوري أبطال آسيا الحيز الأكبر من الاهتمام، خصوصاً أنه تلقى خسارتين متواليتين، الأمر الذي قد يصعّب من مهمته كونه يحتاج إلى الفوز على الأقل في ثلاث مباريات ليحجز إحدى بطاقتي التأهل. ويملك الفريق هذا الموسم أفضل العناصر الأجنبية بشهادة النقاد الرياضيين، حيث وفقت إدارة النادي في استقطاب أسماء كبيرة ومؤثرة على غرار هداف الدوري المهاجم المغربي عبدالرزاق حمد الله ومواطنه نورالدين أمرابط، الذي يشكل قوة هجومية ضاربة إلى جانب حمد الله والرباعي البرازيلي برونو ومايكون وبيتروس وجوليانو والنيجيري أحمد موسى، الذي لم يقدم كل ما لديه رغم تألقه بداية الموسم قبل أن تتراجع مستوياته وتغيب أهدافه أمام المنافسين بعد الإصابة، التي غيبته أكثر من شهر إلى جانب وفاة والدته. وهذه الأسماء التي فرضت وجودها بشكل مميز، نجح المدرب فيتوريا في التعامل معها وتوظيفها بشكل جيد مما انعكس على أداء المجموعة والفريق، الذي لم يتلق أي خسارة أو حتى تعادل في آخر سبع مباريات دورية.
ويضع النصر بطولة الدوري، الذي يتربع على قمته برصيد 58 نقطة هدفاً أولاً إلى جانب كأس الملك، التي بلغ دورها نصف النهائي بعد فوزه العريض الإثنين الماضي على الجيل، في الوقت الذي لن يعطي فيه دوري أبطال آسيا الحيز الأكبر من الاهتمام، خصوصاً أنه تلقى خسارتين متواليتين، الأمر الذي قد يصعّب من مهمته كونه يحتاج إلى الفوز على الأقل في ثلاث مباريات ليحجز إحدى بطاقتي التأهل. ويملك الفريق هذا الموسم أفضل العناصر الأجنبية بشهادة النقاد الرياضيين، حيث وفقت إدارة النادي في استقطاب أسماء كبيرة ومؤثرة على غرار هداف الدوري المهاجم المغربي عبدالرزاق حمد الله ومواطنه نورالدين أمرابط، الذي يشكل قوة هجومية ضاربة إلى جانب حمد الله والرباعي البرازيلي برونو ومايكون وبيتروس وجوليانو والنيجيري أحمد موسى، الذي لم يقدم كل ما لديه رغم تألقه بداية الموسم قبل أن تتراجع مستوياته وتغيب أهدافه أمام المنافسين بعد الإصابة، التي غيبته أكثر من شهر إلى جانب وفاة والدته. وهذه الأسماء التي فرضت وجودها بشكل مميز، نجح المدرب فيتوريا في التعامل معها وتوظيفها بشكل جيد مما انعكس على أداء المجموعة والفريق، الذي لم يتلق أي خسارة أو حتى تعادل في آخر سبع مباريات دورية.