فيما تمركزت آراء الرافضين لقدومه على الناحيتين العمرية، حيث يحتاج اللاعبون إلى مدرب يستشعر احتياجاتهم وقادر على فهم متطلبات العصر، والتصادمية، فقد ظهرت الكثير من الأخبار التي تؤكد أن جيسوس كان على صدام مع أكثر من نجم في فريق الهلال، وهو ما أسهم في تعجيل قرار إبعاده عن رأس الهرم الفني في زعيم الكرة السعودية.
ربطت العديد من التقارير بين المدرب البرتغالي جورجي جيسوس والمنتخب السعودي الأول لكرة القدم، مشيرة إلى أن مدرب الهلال السابق، هو أحد أبرز المرشحين لتدريب الأخضر خلال المرحلة المقبلة، التي تعقب فترة التوقف الدولية الحالية، خاصة أن الخبير البرتغالي يمتلك دراية متكاملة عن دوري الأضواء السعودي، وبإمكانه اختصار الوقت، والبدء في تكوين منتخب مستقبلي للكرة السعودية.
وقوبلت هذه التقارير بالقبول والرفض، حيث أيد الكثيرون تواجد المدرب البرتغالي، نظرا لما يتمتع به من صرامة كبيرة، يبدو أن الكرة السعودية بحاجة ماسة لها، إضافة لإمكاناته الفنية العالية، وقدرته المميزة على قراءة مجريات اللقاء.
فيما تمركزت آراء الرافضين لقدومه على الناحيتين العمرية، حيث يحتاج اللاعبون إلى مدرب يستشعر احتياجاتهم وقادر على فهم متطلبات العصر، والتصادمية، فقد ظهرت الكثير من الأخبار التي تؤكد أن جيسوس كان على صدام مع أكثر من نجم في فريق الهلال، وهو ما أسهم في تعجيل قرار إبعاده عن رأس الهرم الفني في زعيم الكرة السعودية.
فيما تمركزت آراء الرافضين لقدومه على الناحيتين العمرية، حيث يحتاج اللاعبون إلى مدرب يستشعر احتياجاتهم وقادر على فهم متطلبات العصر، والتصادمية، فقد ظهرت الكثير من الأخبار التي تؤكد أن جيسوس كان على صدام مع أكثر من نجم في فريق الهلال، وهو ما أسهم في تعجيل قرار إبعاده عن رأس الهرم الفني في زعيم الكرة السعودية.