أطلق رئيس نادي الروضة فيصل الخنيفر دموع الفرح مع نهاية المواجهة لتحقيق الفريق حلم أبناء الجشة بالعودة مجددا بتاريخ النادي العريق إلى الواجهة، ليكون العناق الحار حاضرا بين الخنيفر والجهازين الإداري والفني واللاعبين ومسؤولي النادي، لكن العناق الأبرز والأجمل بين الخنيفر ومدرب الفريق قبيصي الذي راهن على نجاحه لثقته الكبيرة بإمكانات هذا المدرب، الذي قاد الفريق لتحقيق حلم الروضاويين وتأكيد جدارة الروضة بالتواجد بين فرق الدرجة الثانية، وتأكيد جدارة كرة القدم الأحسائية بالمنافسة مع كل الفرق في جميع الدرجات.