الجميع ينتظر تلك العودة، التي قد ترسم مسارا مغايرا لبطولات كرة اليد المحلية، التي اعتادت على المكوث في الساحل الشرقي خلال الأعوام الماضية، حيث يؤثر الحضور القوي لجماهير الأهلي والوحدة، بشكل كبير على أداء لاعبيهم، ويساعدهم على تخطي أصعب العقبات، نظرا للأسلوب التشجيعي المتميز الذي يتبعونه.
غابت الحياة عن مدرجات كرة اليد للساحل الغربي منذ عدة سنوات، وبالتحديد منذ غياب فريقي الأهلي والوحدة عن المنافسة الجدية على ألقاب البطولات المحلية، حيث اعتاد متابعو كرة اليد على مشاهدة مباريات الفريقين وسط مدرجات شبه خالية.
ومع عودة الفريقين للمنافسة الفعلية، فإن الحياة قد تعود بكل قوة لذلك الساحل، الذي طالما قدم دروسا في فنون التشجيع، تعلم منها الكثيرون، قبل أن يمضوا في طريقهم لاستحداث أساليب تشجيع مختلفة.
الجميع ينتظر تلك العودة، التي قد ترسم مسارا مغايرا لبطولات كرة اليد المحلية، التي اعتادت على المكوث في الساحل الشرقي خلال الأعوام الماضية، حيث يؤثر الحضور القوي لجماهير الأهلي والوحدة، بشكل كبير على أداء لاعبيهم، ويساعدهم على تخطي أصعب العقبات، نظرا للأسلوب التشجيعي المتميز الذي يتبعونه.
الجميع ينتظر تلك العودة، التي قد ترسم مسارا مغايرا لبطولات كرة اليد المحلية، التي اعتادت على المكوث في الساحل الشرقي خلال الأعوام الماضية، حيث يؤثر الحضور القوي لجماهير الأهلي والوحدة، بشكل كبير على أداء لاعبيهم، ويساعدهم على تخطي أصعب العقبات، نظرا للأسلوب التشجيعي المتميز الذي يتبعونه.