عابد هاشم يرى أن هنالك ما يسمى بـ «الانتفاضة المدوية» عقب كل هزة صادمة للمنتخب الوطني، لكنها لا تلبث أن تذهب هباء منثورا، لتصاب الجماهير المتعشمة بخيبة أمل جراء محصلة مشاركة الأخضر، التي جاءت أكثر سوءا وتواضعا من سابقتها.
على مدار ثلاثة مقالات، تحدث الإعلامي عابد هاشم عن خروج المنتخب السعودي الأول لكرة القدم «المر» من كأس الأمم الآسيوية، التي أقيمت مؤخرا في الإمارات، طارحا سؤالا مهما، مفاده: هل يعقل أن كل ذلك البدل المهول ماديا ومعنويا واللجان الضخمة، التي شكلت وتعاقبت منذ ما يقارب العقدين تحت مسمى «تطوير كرة القدم السعودية»، عجزت عن استعادة أدنى بريق من ذلك المنتخب السعودي البطل المهيب؟!.
وأعقبه بسؤال آخر، حمل تعجبا عن أن الحلول لدى المسؤولين أمام أي إخفاق للمنتخب اختزلت في تغيير المدربين، والقفز عن الأسباب الحقيقية للإخفاق.
عابد هاشم يرى أن هنالك ما يسمى بـ «الانتفاضة المدوية» عقب كل هزة صادمة للمنتخب الوطني، لكنها لا تلبث أن تذهب هباء منثورا، لتصاب الجماهير المتعشمة بخيبة أمل جراء محصلة مشاركة الأخضر، التي جاءت أكثر سوءا وتواضعا من سابقتها.
عابد هاشم يرى أن هنالك ما يسمى بـ «الانتفاضة المدوية» عقب كل هزة صادمة للمنتخب الوطني، لكنها لا تلبث أن تذهب هباء منثورا، لتصاب الجماهير المتعشمة بخيبة أمل جراء محصلة مشاركة الأخضر، التي جاءت أكثر سوءا وتواضعا من سابقتها.