أخبار متعلقة
وإذا كان مهاجم مانشستر يونايتد السابق وصاحب الهدف الشهير الذي منح فريقه دوري أبطال أوروبا على حساب بايرن ميونيخ الألماني 2-1 في نهائي عام 1999 يؤكد أن «كل الأمور رائعة» حتى الآن، فهو يأمل في رؤية عائلته التي بقيت في النروج قريبا، وقال: «إنها النقطة السلبية الوحيدة في عملي». وعلى الرغم من فوز مانشستر يونايتد في ثماني مباريات وتعادله في واحدة منذ أن استلم سولسكاير تدريبه خلفا للبرتغالي جوزيه مورينيو، فإنه ليس واثقا من البقاء بشكل نهائي مدربا للفريق في نهاية الموسم. ويشعر سولسكاير بالرضا عن تشكيلته رغم عدم ضم أي لاعب في انتقالات يناير، ويؤمن أن الفريق يتمتع بقوة كافية تؤهله للوجود ضمن الأربعة الكبار في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.