الجماهير الأردنية أكدت أنها ستواصل حضورها القوي هذا المساء، متمنية أن يكون التوفيق حليف منتخبها الوطني، وأن تساهم بأهازيجها المتنوعة في قيادة منتخب «النشامى» نحو الدور ربع النهائي من جديد، عقب أن وصل له في مناسبتين سابقتين، وذلك في عامي (2004)م و(2011)م، حيث توقفت مسيرته في الأولى عقب الخسارة أمام المنتخب الياباني بركلات الجزاء الترجيحية، فيما خسر في الثانية أيضا أمام المنتخب الأوزبكستاني بهدفين مقابل واحد.
فرحة كبيرة عاشها عشاق المنتخب الأردني الأول لكرة القدم، عقب المستويات المميزة التي قدمها في الدور الأول من منافسات كأس الأمم الآسيوية (2019) بالإمارات، والتي قادته لتصدر فرق المجموعة الثانية في ظل وجود بطل النسخة الماضية المنتخب الأسترالي.
وعقب معرفة خصمها في الدور الثمن نهائي، حذرت الجماهير الأردنية «النشامى» من مغبة التراخي قبل مواجهة المنتخب الفيتنامي، موجهين العديد من الرسائل عبر وسائل التواصل الاجتماعية المختلفة، خصوصا «فيس بوك»، مطالبين لاعبي منتخبهم الوطني بمواصلة القتال، واحترام الخصم، الذي أظهر أنه منتخب متطور، وقادر على صناعة الصعوبات لأي فريق يقابله مهما كان حجمه.
الجماهير الأردنية أكدت أنها ستواصل حضورها القوي هذا المساء، متمنية أن يكون التوفيق حليف منتخبها الوطني، وأن تساهم بأهازيجها المتنوعة في قيادة منتخب «النشامى» نحو الدور ربع النهائي من جديد، عقب أن وصل له في مناسبتين سابقتين، وذلك في عامي (2004)م و(2011)م، حيث توقفت مسيرته في الأولى عقب الخسارة أمام المنتخب الياباني بركلات الجزاء الترجيحية، فيما خسر في الثانية أيضا أمام المنتخب الأوزبكستاني بهدفين مقابل واحد.
الجماهير الأردنية أكدت أنها ستواصل حضورها القوي هذا المساء، متمنية أن يكون التوفيق حليف منتخبها الوطني، وأن تساهم بأهازيجها المتنوعة في قيادة منتخب «النشامى» نحو الدور ربع النهائي من جديد، عقب أن وصل له في مناسبتين سابقتين، وذلك في عامي (2004)م و(2011)م، حيث توقفت مسيرته في الأولى عقب الخسارة أمام المنتخب الياباني بركلات الجزاء الترجيحية، فيما خسر في الثانية أيضا أمام المنتخب الأوزبكستاني بهدفين مقابل واحد.
