صقور الأخضر قادرون على العودة من خلال شباك منتخب اليابان في المواجهة التاريخية والانتقال لدور ربع النهائي، وسبق لهم أن أطاحوا بالساموراي الياباني على ملعب الجوهرة في آخر مواجهة بين المنتخبين وبلغوا نهائيات كأس العالم للمرة الخامسة في تاريخ كرة القدم السعودية، وقبلها إزاحة منتخب اليابان كذلك من دور نصف النهائي لكأس أمم آسيا 2007م وبلوغ المباراة النهائية.
يأمل الشارع الرياضي السعودي أن تكون خسارة مواجهة منتخب قطر في ختام الدور الأول للمجموعة الخامسة من بطولة كأس أمم آسيا 2019م في الإمارات، هي طريق الأخضر الحقيقي نحو تحقيق اللقب الآسيوي للمرة الرابعة في تاريخه، حيث لا يزال الكثير يتذكر تلك الثلاثية الكبيرة والتي ضربت شباك الصقور الخضر خلال نسخة 96م في الإمارات في ختام الدور الأول للمجموعة الثانية وتحديدا أمام منتخب إيران، قبل أن ينتفض الأخضر من خلال الدور الثاني في البطولة ويحقق اللقب الآسيوي للمرة الثالثة في تاريخه.
يتجدد الموقف نفسه اليوم بعد (23) عاما، إلا أن الاختلاف يكمن في الطرف المقابل، ففي نسخة 96م كان المنتخب الإيراني هو من استفز صقور الأخضر الذين عادوا مجددا للساحة من خلال الدور الثاني حتى وصلوا لمنصة التتويج، وفي هذه النسخة الحالية 2019م يبقى الطرف الثاني هو المنتخب القطري الذي أسقط الأخضر بثنائية، فهل تكون هذه الخسارة هي الانطلاقة الحقيقية لنجوم الأخضر نحو منصة التتويج الآسيوية؟.
صقور الأخضر قادرون على العودة من خلال شباك منتخب اليابان في المواجهة التاريخية والانتقال لدور ربع النهائي، وسبق لهم أن أطاحوا بالساموراي الياباني على ملعب الجوهرة في آخر مواجهة بين المنتخبين وبلغوا نهائيات كأس العالم للمرة الخامسة في تاريخ كرة القدم السعودية، وقبلها إزاحة منتخب اليابان كذلك من دور نصف النهائي لكأس أمم آسيا 2007م وبلوغ المباراة النهائية.
صقور الأخضر قادرون على العودة من خلال شباك منتخب اليابان في المواجهة التاريخية والانتقال لدور ربع النهائي، وسبق لهم أن أطاحوا بالساموراي الياباني على ملعب الجوهرة في آخر مواجهة بين المنتخبين وبلغوا نهائيات كأس العالم للمرة الخامسة في تاريخ كرة القدم السعودية، وقبلها إزاحة منتخب اليابان كذلك من دور نصف النهائي لكأس أمم آسيا 2007م وبلوغ المباراة النهائية.