أطفال «شرق آسيا»، جمعتهم في الغالب ثقافة مشتركة، اعتمدت في أساسها على الالتزام بالنظام، فتراهم يتبعون التعليمات المطروحة ويحرصون على عدم رمي الأوساخ في غير الأماكن المخصصة لها.
أما المثير فيهم، فكان احترام مفهوم الجماعية، فتراهم يتحركون ككتلة واحدة، ويحرصون على البقاء جنبا إلى جنب أثناء حضورهم في المدرجات، مما يعطي انطباعا عن الرابط القوي الذي يربطهم كشعب واحد.