وعن توقعاته لملامح بطل الأمم الآسيوية الحالية عقب نهاية الدور الأول، أشار إلى أن التوقع قد يكون صعبا خصوصا إذا أردنا أن نضع منتخبا واحدا في هذه الخانة حاليا، لكن أنا أرى أن هناك أربعة منتخبات هي التي من المتوقع أن تكون الأوفر حظا للتتويج باللقب، يأتي على رأس القائمة منتخب السعودية ثم إيران ثم كوريا الجنوبية ثم اليابان، وإن كانت كوريا الجنوبية واليابان لم يظهرا بصورة جيدة خلال الجولة الأولى من البطولة.. واختتم تصريحه.. الكرة اللبنانية تعاني كثيرا بسبب الظروف السياسية التي تمر بها البلاد منذ سنوات، لذلك نحتاج جهودا كبيرة للنهوض بالرياضة اللبنانية وكرة القدم على وجه الخصوص، وهناك دول بدأت تتطور وأصبحت تقدم كرة قدم حديثة على مستوى القارة الآسيوية، لذلك لا مستحيل مع كرة القدم، وأنا متفائل كثيرا بأن الكرة اللبنانية ستكون بخير خلال السنوات القادمة متى ما توافرت الإمكانيات والبيئة الخصبة للرياضة.
أكد أسطورة الكرة اللبنانية السابق جمال طه في حديث خاص لـ (اليوم)، أن الشارع اللبناني لم يكن يتوقع أن يخرج منتخب بلاده من المواجهة الأولى أمام منتخب قطر بالخسارة، وربما تلك الخسارة كانت بمثابة (الصدمة) للجميع، لأننا كنا نعمل على مواجهتي قطر وكوريا الشمالية ومحاولة الظفر بنتائج إيجابية من خلالهما كون الجميع يدرك قوة المنتخب السعودي وسطوته على القارة الآسيوية، ومواجهة قطر كنا على أقل تقدير نستحق التعادل وليس الخسارة لكن الحمد لله على كل حال..
وأضاف: في المواجهة الثانية أمام الأخضر السعودي كان متوقعا أننا سنقابل منتخبا مدججا بالنجوم لذلك لم يكن لدينا أمل بالخروج من هذه المواجهة بنتيجة إيجابية، نظرا لفارق الإمكانيات بين المنتخبين، كون المنتخب السعودي يملك مهارات وإمكانيات كبيرة تفوق إمكانيات لاعبينا واستطاع التغلب علينا بأقل مجهود، ولولا تسرع لاعبيه لكانت النتيجة أكبر..
وعن توقعاته لملامح بطل الأمم الآسيوية الحالية عقب نهاية الدور الأول، أشار إلى أن التوقع قد يكون صعبا خصوصا إذا أردنا أن نضع منتخبا واحدا في هذه الخانة حاليا، لكن أنا أرى أن هناك أربعة منتخبات هي التي من المتوقع أن تكون الأوفر حظا للتتويج باللقب، يأتي على رأس القائمة منتخب السعودية ثم إيران ثم كوريا الجنوبية ثم اليابان، وإن كانت كوريا الجنوبية واليابان لم يظهرا بصورة جيدة خلال الجولة الأولى من البطولة.. واختتم تصريحه.. الكرة اللبنانية تعاني كثيرا بسبب الظروف السياسية التي تمر بها البلاد منذ سنوات، لذلك نحتاج جهودا كبيرة للنهوض بالرياضة اللبنانية وكرة القدم على وجه الخصوص، وهناك دول بدأت تتطور وأصبحت تقدم كرة قدم حديثة على مستوى القارة الآسيوية، لذلك لا مستحيل مع كرة القدم، وأنا متفائل كثيرا بأن الكرة اللبنانية ستكون بخير خلال السنوات القادمة متى ما توافرت الإمكانيات والبيئة الخصبة للرياضة.
وعن توقعاته لملامح بطل الأمم الآسيوية الحالية عقب نهاية الدور الأول، أشار إلى أن التوقع قد يكون صعبا خصوصا إذا أردنا أن نضع منتخبا واحدا في هذه الخانة حاليا، لكن أنا أرى أن هناك أربعة منتخبات هي التي من المتوقع أن تكون الأوفر حظا للتتويج باللقب، يأتي على رأس القائمة منتخب السعودية ثم إيران ثم كوريا الجنوبية ثم اليابان، وإن كانت كوريا الجنوبية واليابان لم يظهرا بصورة جيدة خلال الجولة الأولى من البطولة.. واختتم تصريحه.. الكرة اللبنانية تعاني كثيرا بسبب الظروف السياسية التي تمر بها البلاد منذ سنوات، لذلك نحتاج جهودا كبيرة للنهوض بالرياضة اللبنانية وكرة القدم على وجه الخصوص، وهناك دول بدأت تتطور وأصبحت تقدم كرة قدم حديثة على مستوى القارة الآسيوية، لذلك لا مستحيل مع كرة القدم، وأنا متفائل كثيرا بأن الكرة اللبنانية ستكون بخير خلال السنوات القادمة متى ما توافرت الإمكانيات والبيئة الخصبة للرياضة.
