وكشف المنتخب السعودي بطل 1984 و1988 و1996 عن قدرته على تجاوز دور المجموعات والذهاب بعيدا في البطولة بعد الأداء الرائع الذي قدمه في مباراته الأولى أمام كوريا الشمالية وتوجه بفوز كبير، فيما استعاد المنتخب الإماراتي توازنه بعد فوزه على الهند والتربع على صدارة المجموعة، في الوقت الذي ما زالت فيه حظوظ البحرين قائمة في التأهل بعد سقوطه المفاجئ أمام تايلاند في الجولة الثانية بعد التعادل أمام المستضيف في الجولة الأولى. وسجل المنتخب الأردني نفسه كأول المنتخبات المتأهلة للدور ثمن النهائي بعد فوزه على أستراليا «حامل اللقب» وسوريا على الترتيب، فيما باتت حظوظ المنتخبين السوري والفلسطيني في التأهل مرهونة بالفوز فقط في الجولة الأخيرة. وأبرز منتخب أسود الرافدين المتوج بلقب 2007 قدراته الفنية الكبيرة وبرهن قدرته على المنافسة، في حين بات المنتخبان اليمني واللبناني هما الأقرب لمغادرة البطولة مبكرا نظرا لتواضع الإمكانات الفنية.
ارتفع سقف الطموح لدى الكثير من المنتخبات العربية المشاركة في كأس آسيا بالإمارات، إذ كشف الكثير منها عن قدرته على تجاوز دور المجموعات والذهاب إلى أبعد نقطة ممكنة، لاسيما في ظل المستويات التي ظهرت بها حتى الآن.
ويشارك للمرة الأولى في تاريخ البطولة 11 منتخبا عربيا من أصل 24 منتخبا أي ما يقارب نصف المنتخبات المشاركة في النسخة 17 للبطولة القارية. وبحسب نظام البطولة، سيتأهل 16 منتخبا من دور المجموعات إلى الدور الثاني «ثمن النهائي»، أي الأول والثاني من كل مجموعة من المجموعات الست إضافة إلى أفضل 4 منتخبات احتلت المركز الثالث، وهو ما يعني نظريا تأهل منتخبين عربيين على الأقل من كل مجموعة سواء كأوائل للمجموعات أو كأحد أفضل الثوالث.
وكشف المنتخب السعودي بطل 1984 و1988 و1996 عن قدرته على تجاوز دور المجموعات والذهاب بعيدا في البطولة بعد الأداء الرائع الذي قدمه في مباراته الأولى أمام كوريا الشمالية وتوجه بفوز كبير، فيما استعاد المنتخب الإماراتي توازنه بعد فوزه على الهند والتربع على صدارة المجموعة، في الوقت الذي ما زالت فيه حظوظ البحرين قائمة في التأهل بعد سقوطه المفاجئ أمام تايلاند في الجولة الثانية بعد التعادل أمام المستضيف في الجولة الأولى. وسجل المنتخب الأردني نفسه كأول المنتخبات المتأهلة للدور ثمن النهائي بعد فوزه على أستراليا «حامل اللقب» وسوريا على الترتيب، فيما باتت حظوظ المنتخبين السوري والفلسطيني في التأهل مرهونة بالفوز فقط في الجولة الأخيرة. وأبرز منتخب أسود الرافدين المتوج بلقب 2007 قدراته الفنية الكبيرة وبرهن قدرته على المنافسة، في حين بات المنتخبان اليمني واللبناني هما الأقرب لمغادرة البطولة مبكرا نظرا لتواضع الإمكانات الفنية.
وكشف المنتخب السعودي بطل 1984 و1988 و1996 عن قدرته على تجاوز دور المجموعات والذهاب بعيدا في البطولة بعد الأداء الرائع الذي قدمه في مباراته الأولى أمام كوريا الشمالية وتوجه بفوز كبير، فيما استعاد المنتخب الإماراتي توازنه بعد فوزه على الهند والتربع على صدارة المجموعة، في الوقت الذي ما زالت فيه حظوظ البحرين قائمة في التأهل بعد سقوطه المفاجئ أمام تايلاند في الجولة الثانية بعد التعادل أمام المستضيف في الجولة الأولى. وسجل المنتخب الأردني نفسه كأول المنتخبات المتأهلة للدور ثمن النهائي بعد فوزه على أستراليا «حامل اللقب» وسوريا على الترتيب، فيما باتت حظوظ المنتخبين السوري والفلسطيني في التأهل مرهونة بالفوز فقط في الجولة الأخيرة. وأبرز منتخب أسود الرافدين المتوج بلقب 2007 قدراته الفنية الكبيرة وبرهن قدرته على المنافسة، في حين بات المنتخبان اليمني واللبناني هما الأقرب لمغادرة البطولة مبكرا نظرا لتواضع الإمكانات الفنية.
