وأضاف: «أحيانا لا يلعب الفريق بشكل جيد في الشوط الأول، لكن ذلك يتغير عقب أن أعبر عن غضبي، وبعد تحفيزي لهم لأحصل على ما كنت أريده من اللحظات الأولى».
غضب الإعلام الصيني تركز على ما ذكره في ختام حديثه، والذي قال فيه: «ربما تكون هذه صفات اللاعبين في الصين»، حيث اعتبرت هذا الحديث بمثابة الإهانة، وبالكلام الذي لا يجب أن يقال أمام وسائل الإعلام العالمية في مثل هذا المحفل القاري الكبير، معتبرة أن ذلك قد يدخل الإحباط إلى اللاعبين، ويشعرهم بالنقص، خاصة وأن الفريق مرشح بقوة للتأهل إلى الدور الثاني.