وأردف قائلا: إن تحقيق منتخب الأردن للفوز الأول في البطولة كأول منتخب عربي يحقق ذلك لهو أمر إيجابي لبقية المنتخبات العربية، خصوصا أن فوز الأردن جاء عبر منتخب قوي وعنيد وصعب وكذلك متمرس على مثل هذه الأجواء والبطولات، وهذا الفوز بالتأكيد لا يسجل للأردن فقط بل هو مسجل باسم العرب جميعا، وبإذن الله نرى منتخبات عربية أخرى تقارع كبرى منتخبات القارة وتنتصر عليها. وعن مدى تأثير هذا الانتصار الكبير على معنويات اللاعبين خلال الجولتين القادمتين أكد الكايد أن الفوز على منتخب بحجم أستراليا صاحب التصنيف الثاني على مستوى القارة سوف يزيد من حماس وإصرار اللاعبين لتقديم صورة مختلفة خلال الجولتين القادمتين أمام الأشقاء فلسطين وسوريا، ويتأهلون للدور الثاني وكذلك للأدوار المتقدمة من البطولة، حتى الوصول للهدف المنشود لمنتخب النشامى. واختتم الكايد تصريحه قائلا: أتمنى أن تذهب البطولة الآسيوية هذه المرة للمنتخبات العربية وإن كنت أتمناها لمنتخب بلدي الأردن لكن هناك منتخبات قوية وعريقة كذلك مثل المنتخب السعودي والإماراتي والعراقي، يستطيعون كذلك أن يحققوا اللقب، لكن في نهاية الأمر أتمنى ألا يغادر اللقب خزائن العرب خصوصا أن آخر لقب ذهب للعرب كان عبر بوابة منتخب العراق الشقيق خلال نسخة 2007م من البطولة أي منذ ما يقارب اثني عشر عاما مضت.
أعرب السفير الأردني لدى المملكة علي الكايد في تصريح حصري لـ(اليوم) عن سعادته الكبيرة بالفوز التاريخي والذي حققه المنتخب الأردني عصر أمس الأحد أمام نظيره منتخب أستراليا (حامل اللقب) وأحد المرشحين للتتويج باللقب القاري، مضيفا: إن منتخب النشامى قدم مستوى كبيرا ومشرفا لكل العرب، ومتمنيا أن يستمر هذا التميز خلال المواجهات القادمة حتى يصل من خلاله المنتخب لمراحل متقدمة من البطولة.
وأضاف: اللحظات الأخيرة من اللقاء كانت محرجة جدا لكن الحمد لله مرت بسلام، وكان نجوم النشامى على الموعد، وتمكنوا من إيقاف منتخب أستراليا صاحب الخبرة والإمكانيات الفنية العالية، والمرشح للتتويج باللقب للمرة الثانية في تاريخه على التوالي، وهذا الانتصار أعتبره هدية كبيرة قدمها نجوم النشامى لكل الأردن حكومة وشعبا ولكل الجماهير العربية التي ساندت ودعمت منتخب النشامى في هذه البطولة.
وأردف قائلا: إن تحقيق منتخب الأردن للفوز الأول في البطولة كأول منتخب عربي يحقق ذلك لهو أمر إيجابي لبقية المنتخبات العربية، خصوصا أن فوز الأردن جاء عبر منتخب قوي وعنيد وصعب وكذلك متمرس على مثل هذه الأجواء والبطولات، وهذا الفوز بالتأكيد لا يسجل للأردن فقط بل هو مسجل باسم العرب جميعا، وبإذن الله نرى منتخبات عربية أخرى تقارع كبرى منتخبات القارة وتنتصر عليها. وعن مدى تأثير هذا الانتصار الكبير على معنويات اللاعبين خلال الجولتين القادمتين أكد الكايد أن الفوز على منتخب بحجم أستراليا صاحب التصنيف الثاني على مستوى القارة سوف يزيد من حماس وإصرار اللاعبين لتقديم صورة مختلفة خلال الجولتين القادمتين أمام الأشقاء فلسطين وسوريا، ويتأهلون للدور الثاني وكذلك للأدوار المتقدمة من البطولة، حتى الوصول للهدف المنشود لمنتخب النشامى. واختتم الكايد تصريحه قائلا: أتمنى أن تذهب البطولة الآسيوية هذه المرة للمنتخبات العربية وإن كنت أتمناها لمنتخب بلدي الأردن لكن هناك منتخبات قوية وعريقة كذلك مثل المنتخب السعودي والإماراتي والعراقي، يستطيعون كذلك أن يحققوا اللقب، لكن في نهاية الأمر أتمنى ألا يغادر اللقب خزائن العرب خصوصا أن آخر لقب ذهب للعرب كان عبر بوابة منتخب العراق الشقيق خلال نسخة 2007م من البطولة أي منذ ما يقارب اثني عشر عاما مضت.
وأردف قائلا: إن تحقيق منتخب الأردن للفوز الأول في البطولة كأول منتخب عربي يحقق ذلك لهو أمر إيجابي لبقية المنتخبات العربية، خصوصا أن فوز الأردن جاء عبر منتخب قوي وعنيد وصعب وكذلك متمرس على مثل هذه الأجواء والبطولات، وهذا الفوز بالتأكيد لا يسجل للأردن فقط بل هو مسجل باسم العرب جميعا، وبإذن الله نرى منتخبات عربية أخرى تقارع كبرى منتخبات القارة وتنتصر عليها. وعن مدى تأثير هذا الانتصار الكبير على معنويات اللاعبين خلال الجولتين القادمتين أكد الكايد أن الفوز على منتخب بحجم أستراليا صاحب التصنيف الثاني على مستوى القارة سوف يزيد من حماس وإصرار اللاعبين لتقديم صورة مختلفة خلال الجولتين القادمتين أمام الأشقاء فلسطين وسوريا، ويتأهلون للدور الثاني وكذلك للأدوار المتقدمة من البطولة، حتى الوصول للهدف المنشود لمنتخب النشامى. واختتم الكايد تصريحه قائلا: أتمنى أن تذهب البطولة الآسيوية هذه المرة للمنتخبات العربية وإن كنت أتمناها لمنتخب بلدي الأردن لكن هناك منتخبات قوية وعريقة كذلك مثل المنتخب السعودي والإماراتي والعراقي، يستطيعون كذلك أن يحققوا اللقب، لكن في نهاية الأمر أتمنى ألا يغادر اللقب خزائن العرب خصوصا أن آخر لقب ذهب للعرب كان عبر بوابة منتخب العراق الشقيق خلال نسخة 2007م من البطولة أي منذ ما يقارب اثني عشر عاما مضت.
