DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

بينتو في مهمة انتحارية مع الشمشون الكوري

بينتو في مهمة انتحارية مع الشمشون الكوري
بينتو في مهمة انتحارية مع الشمشون الكوري
باولو بينتو
بينتو في مهمة انتحارية مع الشمشون الكوري
باولو بينتو
تمتلك كوريا الجنوبية وجها جديدا بعدما قرر الاتحاد الكوري الجنوبي لكرة القدم الانفصال عن شين تاي-يونج الذي خرج الفريق تحت قيادته من الدور الأول في كأس العالم في روسيا والتعاقد مع البرتغالي باولو بينتو.
واعتادت كوريا الجنوبية تغيير مدربها قبل بطولات كأس آسيا لكرة القدم، لكن إذا نجح باولو بينتو في تكرار مسيرة أولي شتيلكه قبل أربع سنوات فإن المكافأة عندئذ كانت تستحق المخاطرة بالنسبة لأبطال القارة مرتين.
ولم يكن أمام بينتو الكثير من الوقت ليصبح ملما تماما بوظيفته الجديدة قبل انطلاق كأس آسيا، لكن في ظل عدم خسارة المنتخب الكوري في المباريات الست التي خاضها تحت قيادة المدرب البرتغالي، فإن التفاؤل يزداد قبل اللقاء الافتتاحي مع الفلبين في دبي في السابع من يناير.
وتحرك بينتو، الذي واجه كوريا الجنوبية في الملعب في كأس العالم 2002 عندما خسرت البرتغال 1-صفر أمام الدولة التي اشتركت في استضافة النهائيات، سريعا للتقليل من التوقعات بشأن البطولة المقبلة في الإمارات. وقال بينتو «أستطيع أن أتفهم وجود توقعات إيجابية بالنسبة لكأس آسيا؛ لأننا أبلينا بلاء حسنا في المباريات الست الأخيرة». وأضاف «أنا واثق أننا سنلعب جيدا، لكني أعرف أيضا أننا لسنا الفريق الوحيد الذي يطارد اللقب، هناك فرق أخرى أيضا، لا أعتقد أننا المرشح الأقوى».
وفازت كوريا، التي تواجه الصين وقرغيزستان أيضا في المجموعة الثالثة، بأول نسختين من كأس آسيا في 1956 و1960 عندما كانت البطولة تضم أربعة فرق فقط، ولم يحرز المنتخب الكوري اللقب منذ ذلك الوقت.