ويحتل الفتح المركز العاشر برصيد 18 نقطة، وتراجعت مستوياته ونتائجه في الجولات الثماني الماضية التي لم يحقق خلالها سوى فوزين مقابل ثلاثة تعادلات وثلاث هزائم، ويطمح في استعادة نغمة الانتصارات التي غابت في آخر مباراتين وتحسين موقعه في سلم الترتيب، بينما النصر الذي يحتل المركز الثاني برصيد 32 نقطة، حقق فوزا بشق الأنفس في المباراة الماضية أمام الاتحاد ورغم الغيابات التي يعاني منها حاليا بسبب تواجد بعض اللاعبين مع المنتخب الأول وإيقاف لاعبين آخرين بداعي تراكم البطاقات إلا أنه يأمل في الظهور بصورته المعروفة والعودة بالعلامة الكاملة التي ستضعه في الصدارة مؤقتا وربما تهديه لقب «بطل الشتاء»، فيما لو خسر الهلال أمام التعاون. وتعتبر المباراة صعبة على الفريقين رغم الفوارق النقطية التي تصب في مصلحة النصر ولكن الفريق الأكثر استثمارا للفرص سيكون الأقرب لحصد النقاط الثلاث.
يخطط النصر لانتزاع الصدارة ولو مؤقتا عندما يحل ضيفا ثقيلا على الفتح، في اللقاء الذي يجمعهما عصر اليوم الجمعة على ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء برسم الجولة 15 والأخيرة في مرحلة الذهاب لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وكان من المقرر إقامة المباراة على ستاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض ولكن لجنة المسابقات استجابت لطلب النصر بنقل المباراة عطفا على سوء أرضية الملعب الذي ستعاد زراعته خلال الفترة المقبلة.
ويحتل الفتح المركز العاشر برصيد 18 نقطة، وتراجعت مستوياته ونتائجه في الجولات الثماني الماضية التي لم يحقق خلالها سوى فوزين مقابل ثلاثة تعادلات وثلاث هزائم، ويطمح في استعادة نغمة الانتصارات التي غابت في آخر مباراتين وتحسين موقعه في سلم الترتيب، بينما النصر الذي يحتل المركز الثاني برصيد 32 نقطة، حقق فوزا بشق الأنفس في المباراة الماضية أمام الاتحاد ورغم الغيابات التي يعاني منها حاليا بسبب تواجد بعض اللاعبين مع المنتخب الأول وإيقاف لاعبين آخرين بداعي تراكم البطاقات إلا أنه يأمل في الظهور بصورته المعروفة والعودة بالعلامة الكاملة التي ستضعه في الصدارة مؤقتا وربما تهديه لقب «بطل الشتاء»، فيما لو خسر الهلال أمام التعاون. وتعتبر المباراة صعبة على الفريقين رغم الفوارق النقطية التي تصب في مصلحة النصر ولكن الفريق الأكثر استثمارا للفرص سيكون الأقرب لحصد النقاط الثلاث.
ويحتل الفتح المركز العاشر برصيد 18 نقطة، وتراجعت مستوياته ونتائجه في الجولات الثماني الماضية التي لم يحقق خلالها سوى فوزين مقابل ثلاثة تعادلات وثلاث هزائم، ويطمح في استعادة نغمة الانتصارات التي غابت في آخر مباراتين وتحسين موقعه في سلم الترتيب، بينما النصر الذي يحتل المركز الثاني برصيد 32 نقطة، حقق فوزا بشق الأنفس في المباراة الماضية أمام الاتحاد ورغم الغيابات التي يعاني منها حاليا بسبب تواجد بعض اللاعبين مع المنتخب الأول وإيقاف لاعبين آخرين بداعي تراكم البطاقات إلا أنه يأمل في الظهور بصورته المعروفة والعودة بالعلامة الكاملة التي ستضعه في الصدارة مؤقتا وربما تهديه لقب «بطل الشتاء»، فيما لو خسر الهلال أمام التعاون. وتعتبر المباراة صعبة على الفريقين رغم الفوارق النقطية التي تصب في مصلحة النصر ولكن الفريق الأكثر استثمارا للفرص سيكون الأقرب لحصد النقاط الثلاث.