النمور ينتظرون فريستهم الأولى، من أجل السير في طريق اللا تراجع، فهل يكون الفيصلي فريسة الاتحاد الأولى هذا الموسم، أم يستمر في مسلسل بحثه عن فريسة يشبع بها جزءا من نهمه؟!
طالت فترة السبات، وغابت النمور عن المشهد على غير المعتاد، لكن بارقة أمل لاحت في الأفق عقب التعادل المثير، الذي تحقق أمام الحزم في الجولة الماضية من منافسات دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وعلى الرغم من اكتفاء الاتحاد بالتعادل في ذلك اللقاء، الا أن روحا افتقدها العميد منذ بداية الموسم الحالي تجلت بوضوح، وهو ما أعطى بعض الاطمئنان لعشاقه، الذين عملوا منذ وقت مبكر على تحفيز بعضهم البعض خلال العديد من وسائل التواصل الاجتماعية، من أجل الحضور بكل قوة ومساندة الفريق أمام ضيفه الخطير الفيصلي.
النمور ينتظرون فريستهم الأولى، من أجل السير في طريق اللا تراجع، فهل يكون الفيصلي فريسة الاتحاد الأولى هذا الموسم، أم يستمر في مسلسل بحثه عن فريسة يشبع بها جزءا من نهمه؟!
النمور ينتظرون فريستهم الأولى، من أجل السير في طريق اللا تراجع، فهل يكون الفيصلي فريسة الاتحاد الأولى هذا الموسم، أم يستمر في مسلسل بحثه عن فريسة يشبع بها جزءا من نهمه؟!