ومع ذلك، يبدو المنتخب الإيطالي -الفائز بكأس العالم أربع مرات- متأكدا من البقاء في المستوى الأول بعد التغلب على المنتخب البولندي 1/صفر الشهر الماضي.
ويبدو أن اللعب في مدينة ميلان طريقة لطرد النحس بعد التعادل السلبي مع المنتخب السويدي في شهر نوفمبر الماضي والذي شهد فشل المنتخب الإيطالي في التأهل لنهائيات كأس العالم في روسيا، للمرة الأولى منذ 60 عاما.
وكان تعيين مانشيني في مايو الماضي خطوة حاسمة في إعادة التنظيم الذي تواصل في أكتوبر بانتخاب جابرييل جرافينا -أحد مسؤولي كرة القدم منذ فترة طويلة- رئيسا للاتحاد المحلي، بعد إدارة مؤقتة.
وفي باقي المباريات يلعب منتخب صربيا مع الجبل الأسود، تركيا مع السويد، إذربيجان مع جزر فاروه، مالطا مع كوسوفو، ألبانيا مع إسكتلندا.