DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

لوف و«الماكينات».. في الحضيض

لوف و«الماكينات».. في الحضيض
لوف و«الماكينات».. في الحضيض
يواكيم لوف (تفريغ)
لوف و«الماكينات».. في الحضيض
يواكيم لوف (تفريغ)
بعد الخسارة المذلة أمام هولندا بثلاثية نظيفة في دوري الأمم الأوروبية، بلغ مدرب ألمانيا يواكيم لوف والجيل القديم المتوج بطلا للعالم الحضيض وبات مطالبا برد فعل وإنجاز في مواجهة فرنسا بطلة العالم الثلاثاء المقبل.
وكان الجميع يتوقع أن ينتفض المنتخب الألماني بعد الخروج بخفي حنين من الدور الأول لمونديال روسيا لكن الأمور ازدادت سوءا وتجلت أمام هولندا التي ألحقت أقسى هزيمة بجارتها في تاريخ اللقاءات بين المنتخبين، ما دفع بصحيفة «فوكوس» إلى القول: «منذ كارثة المونديال، لا شيء يتحسن».. «سيظل 2018 عام كارثة الكرة الألمانية نهائيا، النقاش سيفتح مجددا»، معتبرة أن المنتخب الألماني يعيش كابوس كأس العالم من مباراة إلى أخرى.
ولخص مدرب المنتخب لوف هذا الأمر بقوله: «نشعر في هذه اللحظة بأننا لا نملك الثقة بالنفس التي كانت سلاحا بارزا لنا. عندما تُمنى شباكنا بالأهداف نفقد البوصلة، هذا لم يكن يحدث لنا قبل أشهر عدة».
لكن السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح، هل لا يزال لوف الرجل المناسب لقيادة دفة المنتخب بعد 12 عاما على تسلمه منصبه؟.