إن التحدي والطموح لمعالي رئيس هيئة الرياضة ودعمه الكامل للمنافسات والبطولات المحلية والعربية ما هو إلا امتداد للتاريخ الرياضي والعودة لذلك (بحلة جديدة) وأسلوب راق وطريقة مختلفة، وكما شاهدنا بالأمس القريب تأهل ستة عشر فريقا لكأس زايد في البطولة العربية وما يعني لنا ذلك المسمى الجديد كرياضيين من فخر واعتزاز وتقدير لقيمة وقامة الشيخ زايد - رحمه الله، إضافة إلى المراحل التمهيدية في البطولة وما كانت عليه من قوة واثارة وندية، حيث الفرق المشاركة والطريقة الرائعة التي تقام بها المسابقة بعيدا عن الملل الذي كانت تشهده سابقا، فكل التوقعات مع قادم الأيام تشير إلى قوة وجمال المنافسة عطفا على أداء الفرق المتأهلة لدور ثمن النهائي، ان الجهد المبذول من القائمين على هذه البطولة الغالية وقدرتهم على إدارتها بكل مهنية، بادرة إيجابية بأن تستمر البطولة وتكون الغاية لذلك في السنوات القادمة دون انقطاع أو توقف..!!
سعدنا كثيرا بإقامة نزال السوبر بين فريقي الهلال والزمالك والذي تجلى ما بين التنظيم الرائع وندية اللقاء وإعادة المتعة الكروية ما بين البلدين، إن الأمور الدالة على نجاح مثل هذه المناسبات هي إسعاد الجماهير الرياضية، فالتعبير في هذا الشأن يكون بامتداد أواصر المحبة والإخاء والغاية السامية التي تهدف إلى ظهور مثل هذه الاحداث الرياضية والتي تعطي مزيدا من التشويق والإثارة بين الأندية السعودية والمصرية..
أضف إلى ذلك إقامة البطولة الودية الرباعية التي ستقام في الرياض هذه الأيام ويشارك بها منتخبات البرازيل والارجنتين والعراق ومنتخبنا الوطني فهي بحد ذاتها مناسبة كروية سيؤتى جني ثمارها مع قادم السنوات في تطور الحركة الرياضية عامة وكرة القدم السعودية خاصة..
إن التحدي والطموح لمعالي رئيس هيئة الرياضة ودعمه الكامل للمنافسات والبطولات المحلية والعربية ما هو إلا امتداد للتاريخ الرياضي والعودة لذلك (بحلة جديدة) وأسلوب راق وطريقة مختلفة، وكما شاهدنا بالأمس القريب تأهل ستة عشر فريقا لكأس زايد في البطولة العربية وما يعني لنا ذلك المسمى الجديد كرياضيين من فخر واعتزاز وتقدير لقيمة وقامة الشيخ زايد - رحمه الله، إضافة إلى المراحل التمهيدية في البطولة وما كانت عليه من قوة واثارة وندية، حيث الفرق المشاركة والطريقة الرائعة التي تقام بها المسابقة بعيدا عن الملل الذي كانت تشهده سابقا، فكل التوقعات مع قادم الأيام تشير إلى قوة وجمال المنافسة عطفا على أداء الفرق المتأهلة لدور ثمن النهائي، ان الجهد المبذول من القائمين على هذه البطولة الغالية وقدرتهم على إدارتها بكل مهنية، بادرة إيجابية بأن تستمر البطولة وتكون الغاية لذلك في السنوات القادمة دون انقطاع أو توقف..!!
إن التحدي والطموح لمعالي رئيس هيئة الرياضة ودعمه الكامل للمنافسات والبطولات المحلية والعربية ما هو إلا امتداد للتاريخ الرياضي والعودة لذلك (بحلة جديدة) وأسلوب راق وطريقة مختلفة، وكما شاهدنا بالأمس القريب تأهل ستة عشر فريقا لكأس زايد في البطولة العربية وما يعني لنا ذلك المسمى الجديد كرياضيين من فخر واعتزاز وتقدير لقيمة وقامة الشيخ زايد - رحمه الله، إضافة إلى المراحل التمهيدية في البطولة وما كانت عليه من قوة واثارة وندية، حيث الفرق المشاركة والطريقة الرائعة التي تقام بها المسابقة بعيدا عن الملل الذي كانت تشهده سابقا، فكل التوقعات مع قادم الأيام تشير إلى قوة وجمال المنافسة عطفا على أداء الفرق المتأهلة لدور ثمن النهائي، ان الجهد المبذول من القائمين على هذه البطولة الغالية وقدرتهم على إدارتها بكل مهنية، بادرة إيجابية بأن تستمر البطولة وتكون الغاية لذلك في السنوات القادمة دون انقطاع أو توقف..!!
