في " البريميرليج " أقوى بطولات العالم تراجع أداء مانشستر يونايتد وصار بعبعا غير مخيف تحت قيادة مدربه جوزيه مورينيو ، حيث ظهر لاعبي الشيطان الحمر بلا أنياب منذ بداية الدوري ، حيث خسر يونايتد 3 لقاءات وتعادل في مباراة واحدة وفاز في 4 مواجهات ، عقب مرور 8 جولات .
ودخل المدير الفني البرتغالي في صدامات مع بعض اللاعبين ووسائل الأعلام جراء التراجع الكبير في المستوى وفجر أزمة مع بول بوغبا المتوج بكأس العالم 2018 ، حيث انتقد الأخير الاسلوب الفني الدفاعي لمورينيو في أكثر من تصريح إعلامي ، مما أثار حفيظة " سبيشل ون" ، والذي بدور يعرف إدارة الصراعات ، فحتد الصراع بينهما وكاد يصعف باستقرار الفريق الأول لكرة القدم .
من جانبه ظهر العملاق البافاري بايرن ميونيخبمستوى متوسط في "البوندسليغا" مع مدربه نيكو كوفاتش ، حيث لعب 7 مباريات فاز 4 وتعادل 1 وخسر 2 .
وقد طالت الانتقادات المدرب الكرواتي حيال تراجع المستوى وعدم الثبات في تشكيلة واحدة مما جعل الفريق يحتل المركز الخامس برصيد 13 نقطة .
أما عملاق أوروبا وأكثر الفرق تتويجا للألقاب الأوروبية ريال مدريد فهو يعيش أسوأ مراحله عقب رحيل مدربه الفرنسي زين الدين زيدان ثم أعقبه رحيل هدافه التاريخي البرتغالي رونالدو ليوفنتوس ثم تولي الاسباني جولين لوبيتيغي والذى فشل في صنع كيمياء جديدة للريال ، اضافة لتراجع مستوى اللاعبين الكبار على راسهم مارسيليو ومودريتش وتوني كروس فكانت البداية في الليغا سيئأ ، حيث لعب 8 مباريات فاز 4 وتعادل 2 وخسر 2 ولم يستفيد من سقوط غريمه التقليدي برشلونة في أكثر من مناسبة .
ورغم ذلك حقق لاعبي مان يونايتد انتفاضة مذهلة في الجولة الاخيرة من الدوري ليخفف بعدما قلبوا تأخرهم بهدفين إلى فوز 3-2 على نيوكاسل يونايتد السبت الماضي مما ازالو الضغط على مدربهم جوزيه مورينيو ، فهل تكون عودة يونايتد قوية في باق الموسم ؟
من جانبه ظهر العملاق البافاري بايرن ميونيخبمستوى متوسط في "البوندسليغا" مع مدربه نيكو كوفاتش ، حيث لعب 7 مباريات فاز 4 وتعادل 1 وخسر 2 .
وقد طالت الانتقادات المدرب الكرواتي حيال تراجع المستوى وعدم الثبات في تشكيلة واحدة مما جعل الفريق يحتل المركز الخامس برصيد 13 نقطة .
أما عملاق أوروبا وأكثر الفرق تتويجا للألقاب الأوروبية ريال مدريد فهو يعيش أسوأ مراحله عقب رحيل مدربه الفرنسي زين الدين زيدان ثم أعقبه رحيل هدافه التاريخي البرتغالي رونالدو ليوفنتوس ثم تولي الاسباني جولين لوبيتيغي والذى فشل في صنع كيمياء جديدة للريال ، اضافة لتراجع مستوى اللاعبين الكبار على راسهم مارسيليو ومودريتش وتوني كروس فكانت البداية في الليغا سيئأ ، حيث لعب 8 مباريات فاز 4 وتعادل 2 وخسر 2 ولم يستفيد من سقوط غريمه التقليدي برشلونة في أكثر من مناسبة .