وأوقف الاثنان في سبتمبر 2016 وأطلق سراحهما بكفالة عقب تحقيق أجرته لجنة مكافحة الفساد، قبل توجيه الاتهام إليهما في سبتمبر 2017، دون أن تتم محاكمتهما حتى الآن.
وخلال شهر سبتمبر الماضي، داهمت لجنة مكافحة الفساد في سيراليون مقر الاتحاد بسبب رفض يوهانسن التخلي عن منصبها. ثم رفضت حكومة سيراليون اتهامات بالتدخل في أنشطة الاتحاد، وأصرت على استقلالية لجنة مكافحة الفساد، لكنها فشلت في إقناع الفيفا.
وأوضح الاتحاد الدولي أنه سيرفع تعليقه عندما يستطيع الاتحاد المحلي وقادته المعترف بهم تأكيد أنهم يسيطرون على أنشطة الاتحاد. وبانتظار ذلك، يُمنع على سيراليون المشاركة في المسابقات الدولية لكرة القدم.