وأوضح سموه لوالد المقتول أن قيامه بالتنازل لوجه الله تعالى عمل عظيم وأجره كبير في الدنيا والآخرة وبادرة إنسانية نبيلة وأن العفو والصفح من شيم الرجال.
مضيفاً سموه إن ما عند الله خير وأكبر من كل مكاسب الدنيا وهذا ليس بمستغرب على هذه البلاد ولا على قيادتها وأبنائها التسابق على فعل الخير".
معرباً سموه عن شكره لجهود لجنة الأصلاح ذات البين ، داعيا الله أن يحمي الوطن وقيادته، ويديم هذه اللحمة المتينة بين مختلف فئات المجتمع السعودي المتكاتف بإذن الله سائلا الله أن يتقبل من الجميع صالح الأعمال وأن يرحم ويغفر للفقيد.