وأضاف "في صميم مهمتنا تقبع كرامة وحقوق مجتمع شديد الضيق وغير مستقر بشكل كبير".
وقال " إن قرار التمويل من دولة واحدة، على الرغم أنها تاريخياً كانت الأكثر سخاء، لن يغير الطاقة والشغف اللذين تتعامل بهما الأونروا مع دورها ومسؤوليتها تجاه لاجئي فلسطين، ولن يؤدي سوى إلى تعزيز عزيمة الأونروا"، منوهاً بالتبرعات السخية التي قدمتها دول الخليج العربي.
وأضاف " إن الأونروا بحاجة ماسة إلى أكثر من 200 مليون دولار للتغلب على الأزمة المالية خلال العام الحالي".
وتعتمد الأونروا على الدعم السخي من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والحكومات الإقليمية. تمثل هذه المصادر مجتمعة أكثر من 92 في المائة من المساهمات المالية للوكالة.