وقالت مديرة إدارة أوروبا في المفوضية، باسكال مورو "إنَّ رحلات عبور البحر الأبيض المتوسط هي من أخطر الرحلات في العالم , مضيفة لم يعد انخفاض عدد الأشخاص الوافدين إلى السواحل الأوروبية اختباراً لمعرفة ما إذا كانت أوروبا قادرة على إدارة الأعداد، إنما لمعرفة ما إذا كانت قادرة على حشد البشرية لإنقاذ الأرواح".
قدرت مفوضية شؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، أعداد الوفيات والمفقودين في رحلات هجرة غير شرعية عبر البحر المتوسط بأكثر من 1600 شخص حتى الآن في هذا العام من ليبيا.
ونوه تقرير المفوضية الجديد الذي يحمل عنوان (رحلات يائسة) إلى انخفاض إجمالي أعداد الأشخاص الذين يصلون إلى أوروبا، مشيرة إلى ارتفاع معدل الخسائر بالأرواح بشكل حاد، خاصة لأولئك الذين يعبرون من خلال البحر المتوسط.
وقالت مديرة إدارة أوروبا في المفوضية، باسكال مورو "إنَّ رحلات عبور البحر الأبيض المتوسط هي من أخطر الرحلات في العالم , مضيفة لم يعد انخفاض عدد الأشخاص الوافدين إلى السواحل الأوروبية اختباراً لمعرفة ما إذا كانت أوروبا قادرة على إدارة الأعداد، إنما لمعرفة ما إذا كانت قادرة على حشد البشرية لإنقاذ الأرواح".
وقالت مديرة إدارة أوروبا في المفوضية، باسكال مورو "إنَّ رحلات عبور البحر الأبيض المتوسط هي من أخطر الرحلات في العالم , مضيفة لم يعد انخفاض عدد الأشخاص الوافدين إلى السواحل الأوروبية اختباراً لمعرفة ما إذا كانت أوروبا قادرة على إدارة الأعداد، إنما لمعرفة ما إذا كانت قادرة على حشد البشرية لإنقاذ الأرواح".