وقال القائد العسكري: "جماعة مقاتلي حرية بانجسامورو لا تزال على الأرجح المسؤولة عن الهجوم".
وأضاف: "لا توجد جماعة أخرى تجرؤ على القيام بالتفجير وليس هناك جماعة أخرى لها مصلحة في التفجير دون أي سبب".
وجماعة مقاتلي حرية بانجسامورو، هي جماعة انفصالية وقعت عام 2014 اتفاق سلام مع الحكومة لإنهاء صراع استمر 50 عاما وأودى بحياة 120 ألف شخص وشرد مليونين في جنوب الفلبين.