وأكد الذكير أن التصريح الكندي يعتبر تصريحا خاطئا، وتدخّلا صريحا في شؤون دولة أخرى.
وقال: بما أنهم يدّعون حملهم بيرق حقوق الإنسان، فهناك أمورٌ داخل بلدهم، كان الأولى بهم الالتفات إليها.
وأبان: نحن في المملكة أحرص على أبنائنا من أي أحدٍ كان.
ونوه بأن العديد من أبنائنا يتعلمون ويتدربون هناك، في المجال التعليمي والطبي والصناعي من خلال المشاريع السعودية التي سلّمت لكندا.
وكشف عن وجود مشاريع اتصالات وأخرى عسكرية استفاد منها الاقتصاد الكندي أكثر من الجانب السعودي، كما يوجد العديد من المشاريع المشتركة بين الجانبين، في مجال البترول والتعدين والتعليم من خلال فتح العديد من الكليات في المملكة.