فحص آخر هذه المرة للمرض القديم الجديد «الزهايمر»، فمن خلال هذا الفحص يمكن تحديده قبل 30 سنة من حدوثه، ويمكن علاج 90% من تلك الحالات، فالفحص يرصد بروتينا معينا في الدم يعتبر تراكمه من أولى علامات احتمال إصابة الإنسان بالزهايمر. فحص آخر للدم يتيح رصد احتمالية الإصابة بأمراض القلب قبل حدوثها بمدة قدرها الأطباء بما يصل لسبع سنوات قبل الإصابة بالنوبة القلبية.
لعلكم سمعتم عن قصة إحدى مريضات سرطان الثدي في مراحله المتقدمة، والتي تم علاجها بتطوير خلايا صديقة مستخلصة من عينة من الورم السرطاني الذي أزيل من صدرها، حيث تم حصد ملايين الخلايا في المعمل، ومن ثم حقنوا المريضة بها لتقوية جهازها المناعي، فكانت النتائج مذهلة.
نعرف جميعا أن هذه الأبحاث تحتاج لمزيد من الدراسة قبل اعتمادها، لكنها بكل تأكيد أخبار مفرحة لمن يريد أن يفرح ويسعد نفسه ومن هم حوله.
ولكم تحياتي..