وأكد أن الشعب الفلسطيني الصامد على أرضه المتمسك بحقوقه يدرك إن التعليم له دوره في بناء المؤسسات والدولة الفلسطينية، وهو العامل الرئيس في الصمود أمام انتهاكات الاحتلال.
وأشار إلى التحديات غير المسبوقة التي تواجه القضية الفلسطينية في ظل ما يتم تداوله عن صفقة القرن، ونقل السفارة الأمريكية للقدس مروراً بتخفيض مساهمات الولايات المتحدة في الأونروا واستخدام الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني.
ونوه بتصاعد سياسة السلطات الإسرائيلية في انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني عبر الاستيطان والتهويد وتصاعد استهداف المقدسات تحت حماية قوات الاحتلال وتقويض حريات المسلمين والمسيحيين، في ممارسة شعائرهم في الأراضي المقدسة.
أخبار متعلقة
وحيا الأمين المساعد للجامعة العربية رئيس قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة الشعب الفلسطيني على إصراره في الحفاظ على مسيرته التعليمية.