استنكرت هيئة الإعلام المرئي و المسموع ما ورد في بيان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم من مزاعم بشأن الادعاء أن "بي آوت كيو" مقرها المملكة.
وأكدت الهيئة أن تلك المزاعم والادعاءات الخطيرة لا أساس لها من الصحة، قائلة: «الكل يدرك أن أجهزة الاستقبال الخاصة بالقناة متاحة في عدد من الدول بما في ذلك قطر وشرق أوروبا».
وأضافت: «(بي إن سبورت) لطالما استخدمت وتستخدم بثها أيضا كوسيلة لشن الهجوم المعادي للمملكة، وشوهت سمعة الاتحاد السعودي لكرة القدم خلال بطولة كأس العالم وأساءت للمملكة وجماهيرها».
وشددت هيئة الإعلام المرئي و المسموع على أنه لن يتم بث "الجزيرة" وقناتها الفرعية "بي إن سبورت" في المملكة.