وتناولت الورشة الأولى التركيز على صعوبات التمويل الحالية وكيف يمكن الوصول إلى حلول جذرية تسهم في زيادة التمويل.
كما جرى استعراض تجربة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الوصول إلى عوامل نجاح التمويل، وإجراء عدة مداخلات تحث مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ( الأوتشا ) على تحسين وتطوير وسائل التمويل التقليدية.
وفي الورشة الثانية تم تناول قضية التصحر في الصومال كقضية أساسية حيث تم التركيز على مشكلة الجفاف وتأثيرها على المجاعة.
أخبار متعلقة
كما تحدث ممثل "الأوتشا" عن تجربتهم في مركز التنبؤات مع الحكومة النيوزلندية.
وفي الورشة الأخيرة أكد منسق الشؤون الإنسانية والإغاثية في حالات الطارئ مارك لوكوك أنهم في العام الماضي استبقوا المجاعة في 4 دول وقدمت مساعدات ل 13 مليون في سوريا واليمن وأفغانستان وبنغلاديش، مشيرًا إلى أن هناك مليون شخص حول العالم يحتاجون إلى المساعدات العاجلة.