وبينت نصير أن فعاليات القرية التي تستمر حتى الثامن عشر من رمضان تأخذ على عاتقها دعم الفنون التشكيلية والحرف والصناعات التراثيّة والأسر المنتجة بمختلف أنواعها من خلال التعاون مع الجهات الداعمة كمجلس التنمية السياحية وبعض الجمعيات الخيرية وبنك التنمية الاجتماعي الذي دعم ثمانين أسرة في الفعالية.
برعاية الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة وبدعم من الهيئة العامة للترفيه وهيئة السياحة والتراث الوطني، تنطلق غدًا الأربعاء فعالية (1351هـ - خلك تراثي) في قرية مرسال بجدة وتعتبر من أكبر الفعاليات الرمضانية في المملكة، وتضم قرية تراثية وأركانًا تعرض منتجات شباب الوطن والأسر المنتجة والحرفيين وفرق استعراضات شعبية ومطعمًا شعبيًا بتصميم الساقية التراثية.
من جهتها، أوضحت مديرة الفعالية شهد هيثم نصير أن الفعالية تهدف إلى تثقيف الجيل الجديد بتراث المملكة وإبراز معالمه بطريقة عصرية تتماشى مع نظرة الشباب، وقالت: إن القرية التراثية تعتبر نموذجًا حقيقيًا يجسد معالم جزء من المملكة وما كانت عليه من مبانٍ وعادات وتقاليد وصناعات وحرف.
وبينت نصير أن فعاليات القرية التي تستمر حتى الثامن عشر من رمضان تأخذ على عاتقها دعم الفنون التشكيلية والحرف والصناعات التراثيّة والأسر المنتجة بمختلف أنواعها من خلال التعاون مع الجهات الداعمة كمجلس التنمية السياحية وبعض الجمعيات الخيرية وبنك التنمية الاجتماعي الذي دعم ثمانين أسرة في الفعالية.
وبينت نصير أن فعاليات القرية التي تستمر حتى الثامن عشر من رمضان تأخذ على عاتقها دعم الفنون التشكيلية والحرف والصناعات التراثيّة والأسر المنتجة بمختلف أنواعها من خلال التعاون مع الجهات الداعمة كمجلس التنمية السياحية وبعض الجمعيات الخيرية وبنك التنمية الاجتماعي الذي دعم ثمانين أسرة في الفعالية.