أخبار متعلقة
واوقفت أجهزة الأمن مئات المسلحين في حملة ملاحقة على نطاق واسع أسفرت عن تفكيك عدد كبير من الخلايا، بينما استهدفت الاعتداءات الاخيرة قوات الأمن المحلية.
لكن هذا تغير الأحد حين نفذت عائلة من ستة أفراد سلسلة اعتداءات انتحارية استهدفت ثلاث كنائس في سورابايا خلال قداس الأحد ما أسفر عن مقتل 14 شخصا على الأقل، ويمكن ان ترتفع الحصيلة بعد وصول عدد الجرحى الى 40.
والاثنين، هاجمت أسرة انتحارية اخرى مقرا للشرطة في سورابايا، ما أسفر عن إصابة 10 أشخاص بجروح.
وقال قائد الشرطة الوطنية تيتو كارنافيان: «كان هناك خمسة اشخاص على متن دراجتين ناريتين احدهم طفل صغير. انها أسرة». واضاف: ان فتاة في الثامنة من الاسرة نجت ونقلت الى المستشفى بينما قتل والداها وشقيقاها.
وتبنى تنظيم داعش الاعتداءات التي استهدفت الكنائس.