أكثر ما يشغل بال أبناء مضر بالإضافة لقلة المادة، هو الحصول على صالة مثالية، تساعدهم على مواصلة العمل بكل قوة، من أجل تخريج المزيد من الأجيال القادرة على إبقاء الكواسر في دائرة المنافسة، وتجهيز المواهب القادرة على خدمة المنتخبات الوطنية في كافة الفئات، حيث يواصل بطل آسيا السابق والفريق السعودي الوحيد الذي شارك في بطولة العالم لكرة اليد، تدريباته اليومية على ملعبه الإسمنتي، الذي لا يقي لاعبيه من الإصابات، ويجبرهم على عدم التدريب في الأيام الممطرة، أو في تلك الأيام التي تشتد فيها حرارة الجو في المملكة.