يذكر أن السليمان التحق بجمعية الثقافة والفنون بالدمام منذ 1979 حتى العام 2000 ترأس خلالها قسم الفنون التشكيلية وقسم الإعلام والنشر وادارة النشاطات، كما أشرف على الصفحات التشكيلية في جريدة (اليوم)، وأقام العديد من المعارض الشخصية، وشارك في العديد من المعارض الجماعية المحلية والدولية، وتحصل على العديد من الجوائز، وساهم في إثراء المجال النقدي في المملكة من خلال كتاباته في العديد من الصحف والمجلات المحلية والدولية، كما ترأس أول مجلس ادارة للجمعية السعودية للفنون التشكيلية «جسفت»، ويعتبر من أهم الكتاب الموثقين للفنون التشكيلية في المملكة.
سعيًا منها لاحتواء مبدعي الوطن ومثقفيه وتقديرهم والاعتراف بما قدموا للأجيال وللثقافة في الداخل والخارج، تعتزم جمعية الثقافة والفنون بالدمام، تنظيم برنامج تكريم للناقد والفنان التشكيلي عبدالرحمن السليمان، تحت شعار «عبدالرحمن السليمان.. لون المكان وعطر الذاكرة» وذلك خلال الايام القادمة.
حيث أوضح مدير الجمعية يوسف الحربي أن الفنان عبدالرحمن السليمان جدير بهذا التكريم لعمق ما قدمه من جماليات كان لها صداها المؤثر في الأجيال المحبة للفنون والعاشقة للكلمة، فقد تمكن من طبع بصمته المؤثرة وخلق مدرسة تشكيلية وفكرية لها رموزها وعلاماتها التي توظف بدقة، فالفنون تتشكل ألوانا وكلمات ترتقي بالفكرة وتفاعلات الجمال لتترك أثرها الإنساني ذا البعد القيمي باعتزاز الهوية والانتماء للوطن، لأن روح الفنان فيه جعلته يهتم أكثر لقيمة الجمال ولأثرها الباقي في الحضور.
يذكر أن السليمان التحق بجمعية الثقافة والفنون بالدمام منذ 1979 حتى العام 2000 ترأس خلالها قسم الفنون التشكيلية وقسم الإعلام والنشر وادارة النشاطات، كما أشرف على الصفحات التشكيلية في جريدة (اليوم)، وأقام العديد من المعارض الشخصية، وشارك في العديد من المعارض الجماعية المحلية والدولية، وتحصل على العديد من الجوائز، وساهم في إثراء المجال النقدي في المملكة من خلال كتاباته في العديد من الصحف والمجلات المحلية والدولية، كما ترأس أول مجلس ادارة للجمعية السعودية للفنون التشكيلية «جسفت»، ويعتبر من أهم الكتاب الموثقين للفنون التشكيلية في المملكة.
يذكر أن السليمان التحق بجمعية الثقافة والفنون بالدمام منذ 1979 حتى العام 2000 ترأس خلالها قسم الفنون التشكيلية وقسم الإعلام والنشر وادارة النشاطات، كما أشرف على الصفحات التشكيلية في جريدة (اليوم)، وأقام العديد من المعارض الشخصية، وشارك في العديد من المعارض الجماعية المحلية والدولية، وتحصل على العديد من الجوائز، وساهم في إثراء المجال النقدي في المملكة من خلال كتاباته في العديد من الصحف والمجلات المحلية والدولية، كما ترأس أول مجلس ادارة للجمعية السعودية للفنون التشكيلية «جسفت»، ويعتبر من أهم الكتاب الموثقين للفنون التشكيلية في المملكة.