وقال: "كان للمملكة حكومة وشعبًا تفاعل ملموس مع القضايا الإنسانية والمناشدات الأممية لدعم مناطق الاحتياج الإنساني في أي مكان على مستوى العالم، وبلغ حجم العطاء الإنساني الذي قدمته المملكة خلال السنوات العشر الماضية 32.8 مليار دولار أمريكي لأكثر من ثمانين دولة".
رفع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة؛ الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- على التزام المملكة بمبلغ 100 مليون دولار أمريكي لتمويل خطة الإستجابة الإنسانية لسوريا، إذ سيتم تقديم هذا الدعم من خلال المركز ووفق آلياته، بالتنسيق مع منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية.
وأكد "الربيعة"، عقب إعلان وزير الخارجية عادل الجبير التزام المملكة بمبلغ 100 مليون دولار أمريكي في المؤتمر الدولي حول مستقبل سوريا والمنطقة المنعقد في بروكسيل، حرص المملكة عبر تاريخها على ترسيخ مبادئ التآلف والتعاون بين الدول والشعوب وتكريس قيم البذل والعطاء لإغاثة المجتمعات المنكوبة وتقديم الدعم والمساندة لهم في جميع انحاء العالم بكل حيادة بعيدا عن الدوافع الدينية والعرقية.
وقال: "كان للمملكة حكومة وشعبًا تفاعل ملموس مع القضايا الإنسانية والمناشدات الأممية لدعم مناطق الاحتياج الإنساني في أي مكان على مستوى العالم، وبلغ حجم العطاء الإنساني الذي قدمته المملكة خلال السنوات العشر الماضية 32.8 مليار دولار أمريكي لأكثر من ثمانين دولة".
وقال: "كان للمملكة حكومة وشعبًا تفاعل ملموس مع القضايا الإنسانية والمناشدات الأممية لدعم مناطق الاحتياج الإنساني في أي مكان على مستوى العالم، وبلغ حجم العطاء الإنساني الذي قدمته المملكة خلال السنوات العشر الماضية 32.8 مليار دولار أمريكي لأكثر من ثمانين دولة".