«آل مرار» المدرسة الادارية الفريدة من نوعها في لعبة كرة اليد، تواجد مع يد مضر بكل قوة في المنعطف الأخطر لها، خلال السنوات القليلة الماضية، واستطاع أن يتجاوز معها كل الصعاب، وحينما رأى أن الطريق قد استقام، وبأنه لا خوف على يد مضر، ابتعد مانحا الفرصة لغيره للعمل والتجديد.
وعلى الرغم من ابتعاده عن الاشراف على لعبة كرة اليد في نادي مضر، إلا أن بصمته كانت تذكر دائما مع كل انتصار، وحينما حسم مضر اللقب، لم ينسه أبناؤه ومحبوه، فجميعهم وجهوا كلمات الشكر والتقدير له، نظير ما قدمه سابقا، وما يقدمه حاليا، حتى دون تواجد رسمي مع «العالمي».