سامي آل يتيم، الرجل الذي لا تغيب عنه الابتسامة في أحلك الظروف، يقول دائما: «القديح تستحق الفرحة»، في إشارة إلى أن كل ما يقدمه يهون حينما يرى الفرحة مرتسمة على وجوه أبناء القديح، الكبير قبل الصغير.
حينما يأتي الحديث عن الأبطال، فإن كل الأنظار تتركز على اللاعبين والجهازين الفني والاداري، لكن في مضر كل شيء مختلف، فالجميع يعرف الدور الكبير والمهم الذي يقوم به الرئيس الذهبي لمضر سامي آل يتيم.
وعلى مستوى كرة اليد بالتحديد، فإن آل يتيم، الرئيس القريب من الجميع، قدم الكثير من التضحيات، دون كلل أو ملل، من أجل أن تعود يد مضر لمنصات الذهب، وهو ما تحقق عقب عمل مضنٍ استمر لما يقارب الـ (5) أعوام.
سامي آل يتيم، الرجل الذي لا تغيب عنه الابتسامة في أحلك الظروف، يقول دائما: «القديح تستحق الفرحة»، في إشارة إلى أن كل ما يقدمه يهون حينما يرى الفرحة مرتسمة على وجوه أبناء القديح، الكبير قبل الصغير.
سامي آل يتيم، الرجل الذي لا تغيب عنه الابتسامة في أحلك الظروف، يقول دائما: «القديح تستحق الفرحة»، في إشارة إلى أن كل ما يقدمه يهون حينما يرى الفرحة مرتسمة على وجوه أبناء القديح، الكبير قبل الصغير.