وفي فوز الفريق الاتحادي بكأس خادم الحرمين الشريفين عوائد إيجابية منها اختتام الموسم الرياضي ببطولة والعودة مجدداً للمشاركة في كأس آسيا للأندية المحترفة والمشاركة في كأس الهيئة الرياضية وانتعاش خزينة النادي بعوائد مالية نظير تحقيق البطولة الذي كان قد حققها في موسم ٢٠١٣م كآخر عهده بها.
واعتاد الاتحاديون على عودة بعض الشرفيين للظهور ودعم اللاعبين بمكافآت مالية عقب تحقيقهم للبطولات واتضح ذلك جلياً بعد تحقيق كأس خادم الحرمين الشريفين في موسم ٢٠١٣م وتحقيق كأس ولي العهد في موسم ٢٠١٧م.
حيث حصل اللاعبون المشاركون في هذين النهائيين على مكافآت مالية مجزية تصل الى (٣٥٠) ألفا عن الكأس الواحدة مما دفعهم مراراً للصبر على استلام حقوقهم المالية المتأخرة والدفعات المستحقة رغم أنه حان موعد استلامها.