DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

منتدى جدة الاقتصادي يستضيف 5قيادات سياسية واقتصادية عالمية

منتدى جدة الاقتصادي يستضيف 5قيادات سياسية واقتصادية عالمية

منتدى جدة الاقتصادي يستضيف 5قيادات سياسية واقتصادية عالمية
أخبار متعلقة
 
كشف رئيس مجلس ادارة الغرفة التجارية الصناعية بجدة المهندس عادل محمد فقيه ان قائمة كبار الشخصيات السياسية والاقتصادية المشاركة في منتدى جدة الاقتصادي 2005 المقرر أن تنطلق فعالياته في التاسع عشر من فبراير الجاري تضم رؤساء التشيك والسنغال ورؤساء حكومات أفغانستان والسنغال ورئيسي وزراء ماليزيا وباكستان ووزير الشؤون الخارجية البرازيلي والأمين العام لجامعة الدول العربية ووزيرة الخارجية الامريكية السابقة ونخبة من كبار الخبراء الاقتصاديين الدوليين ورؤساء التجمعات الاقتصادية والصناعية الهامة في العالم وعددا من علماء الاقتصاد والتجارة، والشريك الاكاديمي التقليدي لمنتدى جدة الاقتصادي السنوي السادس. وأوضح خلال مؤتمر صحفي عقده في مبنى غرفة جدة أمس الاربعاء بحضور كل من نائب رئيس مجلس ادارة الغرفة التجارية الصناعية بجدة ورئيس مجلس ادارة مجلس جدة للتسويق د. غسان السليمان والرئيس التنفيذي لمجلس جدة للتسويق عماد مغربل ورئيس منتدى جدة الاقتصادي عمرو بن حسن العناني والأمين العام للغرفة التجارية الصناعية بجدة محمد الشريف. ان رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز فعاليات المنتدى تمثل امتدادا لدعم سموه لنشاطات بيت التجارة بجدة والاهتمام والتشجيع الذي يحظى به قطاع الأعمال والتجارة في عروس البحر الأحمر من لدن سموه الكريم. واشار فقيه إلى أن من بين أبرز الشخصيات المحلية المشاركة في منتدى هذا العام صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة وصاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان الأمين العام للهيئة العليا للسياحة واصحاب المعالي الدكتور هاشم عبدالله يماني وزير التجارة والصناعة، والدكتور غازي القصيبي وزير العمل، والدكتور عبدالله المعلمي امين مدينة جدة وعدد من كبار المسؤولين ورجال الأعمال وأساتذة الجامعات السعودية. وأوضح المهندس عادل فقيه ان منتدى جدة الاقتصادي 2005م ينعقد تحت شعار (بناء الطاقات: تطوير الأفراد لتحقيق نمو مستدام) ويركز ـ بالتالي ـ على تحديد الرؤية لتحقيق تطور مستمر يتطلب الانتقال من نظريات التطوير التقليدية التي تركز على المنظور الاقتصادي الصرف (مثل رأس المال والبنية التحتية) الى رؤية اكثر شمولية تغطي مجالات بناء الطاقات والثروة البشرية ودراسة الموروث الحضاري وتقييم أسس المعرفة والتأهيل لفئات الشباب. والبحث عن افضل الآليات الممكنة لتطبيق هذه العناصر في الواقع العملي على صعيد الفرد والمؤسسة والمجتمع على المستويين المحلي والدولي.