«وش بدّلك..؟»

لا تخلط الجد وقت المزح يا الغالي وبجد تاخذ كلام ٍ بالمزح قلته تصدق إني أبد ما كان في بالي إن الزعل والعتب في داخلك شلته خليتني كلّما أجلس أنا لحالي أسأل هالانسان أنا معقول زعّلته لا يكون صدّقت ما قالوه عذّالي والبال باللي سمعته منهم أشغلته ما قمت يا صاحبي تنشد عن أحوالي باب التواصل بكف الصد قفّلته البعض لو كان له بالقلب منزالي لو صد عني تقل حدود منزلته الا انت مهما غيابك عننا طالي بالقلب يبقى غلاك بداخلي نلته وينك مكانك بقلبي بغيبتك خالي ياللي بقلبي فتحت الباب وانزلته لا تاخذك عزّتك بالإثم وتغالي موضوعنا فوق حجمه ليه حمّلته دايم مكانك بعيني شايفه عالي مهما الذي بيننا صدّيت واغفلته والحين ممكن توضح لي وش التالي كل شي لانك زعلت اليوم أجّلته من زود مغليك انا يا طيّب الفالي يمشي بدمي غلاك لو انت حلّلته الحنظله من يدينك طعمها حالي شفت بحياتي طعمها كيف حوّلته وش بدّلك حب او هو عند او مالي او جبت قلبٍ وهذا القلب بدّلته جاوب بأيّه جواب يعجبك لا تبالي مقبول مهما غيابك انت علّلته طالبك بدّل جفاك اليوم بوصالي تكفى غيابك علينا اليوم طوّلته