DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

رجال أعمال: الرؤية ترسيخ لمكانة المملكة بين دول العالم اقتصاديًا

رجال أعمال: الرؤية ترسيخ لمكانة المملكة بين دول العالم اقتصاديًا

رجال أعمال: الرؤية ترسيخ لمكانة المملكة بين دول العالم اقتصاديًا
أخبار متعلقة
 
أكد رجال أعمال المنطقة الشرقية على ما ستحققه «رؤية المملكة 2030» من دور في ترسيخ مكانة المملكة بين منظومة دول العالم المتقدمة اقتصادياً وصناعياً لما تحمله من طموحات نحو التقليل من الاعتماد على مداخيل النفط بشكل كامل والاعتماد على زيادة الانتاج المحلي والاستثمار في الفرص الواعدة التي تحتضنها القطاعات السياحية والتعليمية والصحية والثقافية. #البنعلي: رؤية للمستقبل نحو رفاهية المواطن# ذكر رجل الأعمال عبدالرحمن بن جاسم البنعلي أن «رؤية السعودية 2030» سوف تعمل على استغلال خيرات وإمكانيات البلاد بشكل أفضل ويكون مردودها على جميع المواطنين، والأنشطة الصحية والاقتصادية والتعليم وغيره. واشار البنعلي إلى أن الرؤية هي نتاج لحرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله، على أن تكون التنمية الشاملة هي منهجية رؤية المستقبل نحو رفاهية المواطن، بعدما أصبح العالم في تسارع عجيب، والحفاظ على المقدرات ومستوى الحياة الكريمة بتحد كبير لكل دول العالم.#الخزيم: رسم لمعالم طريق المستقبل# ذكر عبدالله بن سامي الخزيم أن «رؤية المملكة 2030» تشكل نقطة تحول مهمة للمملكة، وتوضح للعالم وتثبت أنها بلد يتفاعل مع متغيرات العالم، وأن المملكة تتطلع إلى الريادة. كما أن الرؤية وضحت ورسمت معالم الطريق وخارطة المستقبل لأبناء هذا الوطن الكريم، حفظ الله حكومتنا الرشيدة، ومليكنا خادم الحرمين الشريفين، وشعبنا الوفي ووطننا الغالي.#السويدي: رؤية تسهم في تنويع الاقتصاد ودعم الناتج المحلي# قال رجل الأعمال عاطف السويدي: إن «رؤية السعودية 2030» تشهد تحولًا كبيرًا، مشيرًا إلى أنَّ الرؤية شملت كل نواحي الحياة بداية بالمواطن، ثم الجوانب الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية. مضيفاً: إن التحول الوطني الذي وضع أطره صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، سيسهم في تنويع الاقتصاد ودعم الناتج المحلي، إضافة إلى تطوير الاستثمارات ودعم الصادرات غير النفطية، وأضاف السويدي أن المملكة تتميز بالعديد من الثروات غير النفطية في كل المجالات، وحان الوقت للاستفادة منها كمجتمع سعودي.#الفرج: رؤية جعلت الجميع شركاء في تحقيقها# وذكر رجل الأعمال محمد الفرج أن الرؤية وضعت الملامح المستقبلية لوطن ينعم بالازدهار من خلال إطلاق أكبر صندوق استثماري سيادي في العالم، مؤكداً أن القوة الاستثمارية وما تتميز به المملكة من قدرات في هذا الجانب ستكون هي المحرك لتنويع مصادر الدخل وإيجاد اقتصاد قوي مؤثر إقليمياً وعالمياً.وأشاد الفرج في الوقت نفسه بالإصلاحات الاقتصادية الكبيرة، التي يقودها المسؤولون في المملكة خلال الفترة الماضية، والتي ستحدث تحولاً كبيراً في الاقتصاد بجميع النواحي، مضيفاً أن الرؤية جعلت الجميع شركاء في تحقيقها، والمجتمع السعودي مستعد لذلك، والوقوف مع قيادته في تحقيق هذه الرؤية المستقبلية، التي سيكون عائدها لنا ولأبنائنا.#الحماد: رؤية المملكة 2030 لغد أكثر تفاؤلا وإشراقا# قال رجل الأعمال حمد بن حمود الحماد: إن «رؤية المملكة 2030» فريدة في شموليتها للمستقبل، وستعمل على معالجة هموم الإسكان والبطالة، وتقضي على الفساد، وتنهض باقتصاد المملكة وتحررها من الاعتماد على النفط، لتسير قافلة البناء إلى الأمام دوماً، وترسخ لمرحلة التحول التي باتت تحمل في طياتها الكثير من المعطيات والأمل بغد أكثر تفاؤلاً وإشراقاً. وبين الحماد أن المملكة تعيش حالياً في مرحلة التحدي لتثبت للجميع أنها بلد يتكيف مع المتغيرات العالمية، ويتفاعل معها، بحيث لا تتوقف عطاءات التنمية والتطوير في بلد الخير والنماء، بل ستكون المرحلة المقبلة مرحلة أكثر بروزاً وإنتاجية.#الجعيب: بعد اقتصادي يحمل الكثير من الخيرات# أكد رجل الأعمال محمد بن سالم الجعيب على أهمية «رؤية السعودية 2030» التي أعلنت عنها المملكة، موضحاً أن ذلك التحول في الاقتصاد بجميع مستوياته سيكون له أثر وبعد اقتصادي يحمل الكثير من الخيرات على هذه البلاد المباركة، وأضاف الجعيب أنها مرحلة هامة في تاريخ اقتصاد المملكة، وأن حكومتنا الرشيدة جل اهتمامها تحقيق التنمية المستدامة والسعي لتحقيق رفاهية المواطن، كما نوه الجعيب بما بذله ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وبما اضطلع به من دور كبير في رسم ملامح مستقبل اقتصاد المملكة.#الحميداني: الرؤية ستساعد على تعزيز الاقتصاد# قال رجل الأعمال علي الحميداني أن الرؤية السعودية، كشفت عن القدرات العالية والذهنية لولي ولي العهد -حفظه الله-، في قدرته على استنباط الأفكار الخلاقة والمسؤولة، والتي تحول التحديات والمشكلات إلى فرص حقيقية، تعود على اقتصادنا الوطني بعوائد تسد أي ثغرة يمكن أن يحدثها إنتاج النفط وتسعيره في أي حال من الأحوال، ولا تضيع أي فرص كانت مهدرة في السابق حتى في مجال المنتجات الثقافية والاجتماعية والتراثية ناهيك عن المنتجات الاقتصادية والصناعية.