DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

من حفل تكريم العام الماضي

جائزة «زايد للكتاب- فرع الآداب» تعلن قائمتها الطويلة للمرشحين

من حفل تكريم العام الماضي
من حفل تكريم العام الماضي
أخبار متعلقة
 
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب امس عن القائمة الطويلة للمرشحين في دورتها العاشرة، حيث اشتملت القائمة الخاصة بفرع الآداب على 15 عملاً من أصل 270 عملاً (نصوصا سردية وشعرية) ينتمى مؤلفوها إلى 19 دولة عربية معظمهم من مصر والمغرب والأردن والسعودية والعراق و6 دول أجنبية هي ألمانيا والسويد والنرويج والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وهولندا. وتضم القائمة الطويلة في فرع (الآداب) خمسة عشر عملاً ثلاثة منها صدرت عن دار الساقي في بيروت هي كتاب «صلاة لبداية الصقيع» للشاعر اللبناني عباس بيضون (2015)، ورواية «زرياب» للكاتب السعودي مقبول العلوي (2014)، ورواية «بخور عدني» للروائي اليمني علي المقري (2014)، بالإضافة الى ثلاثة إصدارات عن الدار المصرية اللبنانية في القاهرة، هي رواية «الموريسكي الأخير» للكاتب المصري صبحي موسى (2015) و «ما وراء الكتابة: تجربتي مع الإبداع» للكاتب ابراهيم عبدالمجيد من مصر (2014) ورواية «يحدث في بغداد» للباحث والروائي العراقي رسول محمد رسول (2014). وبحسب الموقع الالكتروني للجائزة، فإن باقي الأعمال توزّعت كالآتي: رواية «طقس» للكاتب السوداني أمير تاج السر عن دار بلومزبري- مؤسسة قطر للنشر (2015) وكتاب «إلى أين تأخذني أيها الشعر» للشاعر اللبناني شوقي بزيع من منشورات دار الآداب للنشر والتوزيع– بيروت (2015)، ورواية «نظرات لا تعرف الحياء» للكاتب السوري محمود حسن الجاسم من منشورات الدار العربية للعلوم ناشرون- بيروت (2015)، ورواية «الملك الجاهلي يتقاعد» للقاص والروائي السعودي فهد العتيق من منشورات المؤسسة العربية للدراسات والنشر- بيروت (2014)، ورواية «الخراف الضالة» للكاتب البحريني أحمد جمعة والصادرة عن دار الفارابي– بيروت ( 2013)، ورواية «الخصر والوطن» عن دار إفريقيا الشرق- الدار البيضاء (2014) للكاتبة المغربية المقيمة في فرنسا حنان درقاوي، ومجموعة «بنات قوس قزح» لمنصف الوهايبي من تونس وصدرت الموسوعة عن دار آفاق- برسبكتف للنشر- تونس (2015)، ورواية «ذئبة الحب والكتب» الصادرة من منشورات دار المدى للإعلام والثقافة والفنون– بغداد (2015) للكاتب العراقي المقيم في اسبانيا محسن الرملي، وقصص قصيرة بعنوان «مراوغون قساة» للكاتب الأردني يوسف ضمرة، من منشورات دار فضاءات للنشر والتوزيع- الأردن (2014). وذكرت جائزة الشيخ زايد للكتاب في بيان صحفي سابق أنها ستعلن القائمة الطويلة في بقية الفروع خلال الأيام القادمة تباعاً.يذكر ان فروع الجائزة هي: (التنمية وبناء الدولة) جائزة تقديرية تشمل المؤلَّفات العلمية في مجالات الاقتصاد، والاجتماع، والسياسة، والإدارة، والقانون، والفكر الديني، من منظور التنمية وبناء الدولة، وتحقيق التقدُّم والازدهار، سواء كان ذلك في الإطار النظري أو بالتطبيق على تجارب محدَّدة. و(أدب الطفل والناشئة) جائزة تشجيعية تشمل المؤلَّفات الأدبية، والعلمية، والثقافية المخصَّصة للأطفال والناشئة في مراحلهم العمرية المختلفة؛ سواء كانت إبداعاً تخييلياً أم تبسيطاً للحقائق التاريخية والعلمية في إطار فني جذاب يُنمِّي حب المعرفة والحس الجمالي معاً. و(جائزة المؤلِّف الشاب) جائزة تشجيعية تشمل المؤلَّفات في مختلف فروع العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب، بالإضافة إلى الأطروحات العلمية (المنشورة في كتب) والتي لا يتجاوز عمر كاتبها الأربعين عاماً، و(جائزة الترجمة) تشمل المؤلَّفات المترجمة مباشرة عن لغاتها الأصلية من اللغة العربية وإليها، بشرط التزامها بأمانة النقل، ودقَّة اللغة، والجودة الفنية، وأن تضيف جديداً للمعرفة الإنسانية، وللتواصل الثقافي، و(جائزة الآداب) وتشمل المؤلَّفات الإبداعية في مجالات الشِّعر، والمسرح، والرواية، والقصَّة القصيرة، والسيرة الذاتية، وأدب الرحلات، وغيرها من الفنون. وأيضا (جائزة الفنون والدراسات النَّقدية) تقديرية تشمل دراسات النَّقد التشكيلي، والنَّقد السينمائي، والنَّقد الموسيقي، والنَّقد المسرحي، ودراسات فنون الصورة، والعمارة، والخط العربي، والنحت، والآثار التاريخية، والفنون الشَّعبية أو الفلكلورية، ودراسات النَّقد السَّردي، والنَّقد الشِّعري، وتاريخ الأدب ونظرياته، (جائزة الثقافة العربية في اللغات الأخرى) وتشمل جميع المؤلَّفات الصادرة باللغات الأخرى عن الحضارة العربية وثقافتها بما فيها العلوم الإنسانية، والفنون، والآداب بمختلف حقولها ومراحل تطوُّرها عبر التاريخ. و(جائزة تشجيعية للنشر والتقنيات الثقافية) تمنح لدور النشر والتوزيع الورقية، ولمشاريع النشر والتوزيع والإنتاج الثقافي؛ الرقمية، والبصرية، والسمعية، سواء أكانت ملكيتها الفكرية تابعة لأفراد أم لمؤسسات. إضافة لجائزة (الشَّيخ زايد لشخصية العام الثقافية) وتُمنح لشخصية اعتبارية أو طبيعية بارزة، وعلى المستوى العربي أو الدولي، بما تتميز به من إسهام واضح في إثراء الثقافة العربية إبداعاً أو فكراً، على أن تتجسَّد في أعمالها أو نشاطاتها قيم الأصالة، والتسامح، والتعايش السِّلمي.