كشف الدولي السابق والنجم اللامع ماجد عبدالله ان ولعه بالخيل والفروسية سببه النجمان رمزي الدهامي وخالد العيد, واشار الى ان الفروسية هي الهواية التي يستمتع بها في اوقات فراغه.
وكشف ابو عبدالله ان الحرب الاخيرة في المنطقة اوقفت ترتيبات حفل اعتزاله, مشيرا الى انه يعيد هذه الترتيبات من جديد.
واشار ماجد الى ان فريق روما الايطالي هو الذي كان مرشحا سابقا للعب في مباراة اعتزاله.
وكشف ابو عبدالله انه طلب منتخبا عالميا للعب في مباراة اعتزاله يتطلب ان يكون المنتخب هو الذي يلعب معه, وانا ارغب في ان يكون المهرجان على طريقتي الخاصة.
وألمح ماجد الى انه لم يفشل في التجربة التي عمل بها كمشرف عام على قدم النصر, وانه حقق مع الفريق في سلكه الاداري بطولة كأس الاتحاد وبطولة اندية مجلس التعاون, وكأس اسيا وكأس السوبر, وهذه البطولات رد كاف على من اتهمني بالفشل في عملي بالسلك الاداري.
وكشف ماجد انه لاينوي العمل بالاندية لا مدربا ولا اداريا. ولم يجامل ماجد في اجابته حول اللاعبين المحليين الذين يستحقون ان يلعبوا في منتخب العالم, وقال لايوجد احد الآن يستحق اللعب لمنتخب العالم فهل نجامل بعضنا.
واعلن ابو عبدالله ان الثقة الان غير موجودة اصلا بينه وبين الصحافة.
وكرر جملته الشهيرة الهداف لايصنع, لانه موهبة من الله والمواهب بصفة عامة نادرة في كل المجالات.
هذه مقتطفات من لقاء لماجد عبدالله في مجلة البواسل الجديدة.
