DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

حسام أمين

13 شخصية عراقية في إطار الاعتقال بعد القبض على حسام أمين

حسام أمين
 حسام أمين
أخبار متعلقة
 
بالقاء القبض أمس على حسام محمد أمين مدير عام دائرة الرقابة الوطنية الجهة التي كانت تنسق عمل المفتشين الدوليين، ارتفع عدد مسؤولي النظام العراقي السابق الذين اعتقلتهم القوات الامريكية الى 13 من اصل 55 مسؤولا مطلوب القبض عليهم وقد قتل احدهم في عملية قصف. وفيما يلي الاسماء حسب اهميتها على لائحة وزارة الدفاع الامريكية التي وضعت صور 52 من هذه الشخصيات الـ 55 على ورق لعب: - علي حسن المجيد الملقب بعلي الكيماوي: مستشار الرئيس صدام حسين. المسؤول العسكري عن المنطقة الجنوبية (ملك بستوني، رقم خمسة على اللائحة). قتل في عملية قصف. - مزاحم صعب الحسن: قائد القوة الجوية. (ملكة ديناري، رقم 10). - محمد حمزة الزبيدي: عضو سابق في مجلس قيادة الثورة وشغل منصب نائب رئيس الوزراء (ملكة بستوني، رقم 18). - زهير طالب عبد الستار: مدير الاستخبارات العسكرية (سبعة قلب، رقم 21). - سمير عبد العزيز النجم: مسؤول عن قيادة حزب البعث في المنطقة والعاصمة بغداد (اربعة سباتي، رقم 24). - جمال مصطفى عبد الله: مسؤول مساعد في مكتب الاعمال العشائري (زوج حلا صغرى بنات صدام حسين من زوجته ساجدة طلفاح) (تسعة سباتي، رقم 40). - طارق عزيز: نائب رئيس الوزراء وعضو مجلس قيادة الثورة (ثمانية بستوني، رقم 43). - حكمت ابراهيم العزاوي: نائب رئيس الوزراء وزير المالية (ثمانية ديناري، رقم 45). - محمد مهدي صالح: وزير التجارة (ستة قلب، رقم 48). - وطبان ابراهيم الحسن: مستشار في ديوان الرئاسة، اخ غير الشقيق لصدام (خمسة بستوني، رقم 51). - برزان ابراهيم الحسن: مستشار في ديوان الرئاسة، اخ غير شقيق لصدام (خمسة سباتي، رقم 52). - همام عبد الخالق عبد الغفور: وزير التعليم العالي والبحث العلمي (اربعة قلب، رقم 54). - عامر حمودي السعدي: مستشار ديوان الرئاسة للشؤون العلمية (سبعة ديناري، رقم 55)، سلم نفسه للجيش الاميركي. - حسام محمد امين: مدير عام دائرة الرقابة الوطنية (الجهة التي كانت تنسق عمل المفتشين الدوليين التابعين للامم المتحدة في العراق). (ستة بستوني، رقم 49) وقد أعلنت القيادة الأمريكية الوسطى في قطر اعتقاله أمس. ويفترض أن يمهد اعتقاله الطريق للحصول على معلومات جديدة في اطار التحقيق حول أسلحة الدمار الشامل التي ظلت المبرر الأول لشن الحرب على العراق. وبعد أسبوعين على دخول بغداد في 9 ابريل (نيسان) وسقوط نظام صدام حسين لم تقدم الولايات المتحدة أي دليل على وجود تلك الأسلحة.