بدرنا رحل، وهل هناك من ألم أكثر من انطفاء البدر؟ هل هناك أصعب من أن تنظر إلى السماء لتكتشف أن بدرها غاب؟ غاب؟! هل حقا غاب؟ يتكرر السؤال فيتردد شعره في الآفاق ثم تقرر أنه لم يرحل، هو يأتينا في كل زمان ووقت ويزرع الحب ...
يتظاهر مؤيدون للمحتلين، فتترك الشرطة الأمريكية لهم الأرض بما رحبت كي يرفعوا لافتاتهم تحت حماية الشرطة التي تقول إنها تحرس الحرية والديموقراطية!!وعندما يتظاهر أمريكيون ومواطنون من الدول الغربية وعرب ضد المحتلين وأمريكا وجرائمهم ضد الأطفال والنساء والكبار، فإن ما يقومون به في نظر الشرطة والقانون ...
حل الصمت المطبق على المدرجات بينما أصاب الذهول اللاعبين وذلك بسبب سقوط اللاعب إيفان نديكا مدافع فريق روما فجأة وبقوة على أرضية الملعب، أسرع المسعفون في محاولة لإنقاذه، واكتشفوا أن الإصابة أزمة قلبية.تم إنقاذ اللاعب حيث كشف المدير الفني للفريق دانييلي دي روسي تطورات الإصابة ...
يرسل الرئيس الأمريكي بايدن الأسلحة إلى نتنياهو لتصطاد رؤوس الصغار والنساء والشيوخ، يسافر الصاروخ عبر الآفاق حتى ينفجر «بدقة» في عيني جميلة صغيرة أنهكها العدوان الإسرائيلي، تشق القنابل الهواء لتصل بذكاء. القنبلة ذكاء المخترع وغباء وإجرام المستخدم ونهاية البرئ، ثم صمت القبور.يسعى بايدن إلى فترة ...
المملكة المتّحدة «مصدومة من إراقة الدماء» في غزة!! هذا ما قاله رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، وأردف أن «هذه الحرب الرهيبة يجب أن تنتهي».وفي بيان نشره بعد نصف عام على بدء الحرب قال إن «المملكة المتحدة بأكملها مصدومة من حمام الدم. يجب إطلاق سراح الرهائن. ...
يمشي الغزاةُ إلى حتفهم مرتبكين خائفين. يبتلعون «الرعب» واحدا تلو الآخر، يذهبون جبناء إلى عدوانهم حين ينوون القتل والتدمير وارتكاب المجازر وسط «أكوام» الجماجم والذعر والهلع. حتى في كتبهم، تكون العناوين حول القتل، فهذا رئيس جهاز الأمن الداخلي «الشاباك» السابق يعقوب بيري أصدر كتابا بعنوان ...
- تنثني الأم الثكلى على ركبتيها لتطبع قبلة على جبين ابنها الشهيد الذي غدرت به رصاصات «المحتل» في الأرض «المحتلة» في زمن «المحتلين»، تذرف الأم الدمع الساخن الذي يبلل وجه ابنها الشهيد. تواصل البكاء، تتكرر مثل هذه المشاهد في اليوم «مليون» مرة!- لا يمكن القضاء ...
- قال لي صاحبي: لا يمكن أن تكتب وأنت تنتظر الشفاء، في صومعة الشقاء. قلت له: ها أنا أكتب، فمن المعاناة يتولد الإبداع. هذا هو شغفي بالكتابة يتزايد. كلماتي تتوالى، ولعي «بحياكة» الحروف تتكاثر حتى تبزغ أمامي سجادة ملونة أو وشاحا منمقا، الكتابة على إيقاع ...
- ضعوا القتلة في الأقفاص والأطفال في البيوت.. لا ينفع البكاء على «الدم» المسكوب.. أتمنى أن يُلقي المتحاربون أسلحتهم في البحر وينسون خلافاتهم ويتفرغون لبناء بلادهم.. أن يتم إدراج المحتلين على قائمة الإرهاب ويمسح الشرفاء منها.- يتم تحديد الإرهابيين الحقيقيين.. يذهب نتنياهو إلى جزائه.. يرحمون ...
- كانت أم جواد السويسري تذهب إلى الكنيسة في جنيف كل أحد، وذلك لكي تقابل القسيس وتعترف له بذنوبها، كما هو معتقد لديهم في المسيحية.. وفي كل مرة كان يطلب منها ذلك القسيس الانتظار ليذهب إلى «الرب» طالبا التوبة لها!! وبعد ذلك كان يعود إليها ...