وقالت ياسمين الفردان في حديث لـ«اليوم»: «القصص بشكل عام مطلوبة على مستوى عالمي في المجالات المكتوبة والمرئية والمسموعة، فمنذ الطفولة ونحن نشاهد القصص وأفلام الكرتون والمسلسلات التعليمية الهادفة، فيما تتشارك القصص العالمية في مبادئها، بالأخص القصص الموجهة للطفل التي تعد الأصعب في كل المجالات، وطريقة إقناع الكبار بالقصة تبدأ بأسلوب القصة مع الصغار، ولكن في نهاية المطاف، القصة هي رسالة واضحة، يحتاجها المتلقي لذلك يقبل عليها، وفي قصة مسرحية عليا كتبت في مقدمتها: «لا تثقي بالغرباء سريعاً، وهي عنوان للأحداث التي تتشابك وتتداخل في حياة البطلة حتى علمتها تجاربها أن لا تنحني للرياح، بل تصبح صامدة مهما كانت الظروف».
تستعد الكاتبة الصحفية السعودية ياسمين الفردان، لطرح قصتها الاجتماعية الثانية والتي تحمل عنوان «مسرحية عليا»، بعد طرحها قصة «الجوهرة الخيالية» العام الماضي.
وحول قصتها التي رسمت غلافها الفنانة الصغيرة ناريمان عمران وتستعد لطباعتها وتوزيعها في الأسواق قالت ياسمين الفردان: «هي قصة خيالية، سرها الطموح، ومفتاحها التفاؤل، ثمة مخرج لكل يأس في الحياة، ومن ضمن رسائلها، أن المطبات التي أمامك قد تبني بها مشوار مستقبلك، وعلى هذا النهج كتبت القصة التي تجسد بطولتها فريدة الفتاة المراهقة التي سافرت في رحلة يأس والتقت مع عليا التي ادعت كونها محامية، وواجهت عددا من الأشخاص المحتالين في حياتها، ولصغر سنها كان من الصعب عليها التمييز بين الصدق والكذب، وكادت تعود من رحلتها اليائسة محطمة أكثر، لكن النهاية ستكون مفاجئة للقارئ».
وقالت ياسمين الفردان في حديث لـ«اليوم»: «القصص بشكل عام مطلوبة على مستوى عالمي في المجالات المكتوبة والمرئية والمسموعة، فمنذ الطفولة ونحن نشاهد القصص وأفلام الكرتون والمسلسلات التعليمية الهادفة، فيما تتشارك القصص العالمية في مبادئها، بالأخص القصص الموجهة للطفل التي تعد الأصعب في كل المجالات، وطريقة إقناع الكبار بالقصة تبدأ بأسلوب القصة مع الصغار، ولكن في نهاية المطاف، القصة هي رسالة واضحة، يحتاجها المتلقي لذلك يقبل عليها، وفي قصة مسرحية عليا كتبت في مقدمتها: «لا تثقي بالغرباء سريعاً، وهي عنوان للأحداث التي تتشابك وتتداخل في حياة البطلة حتى علمتها تجاربها أن لا تنحني للرياح، بل تصبح صامدة مهما كانت الظروف».
وقالت ياسمين الفردان في حديث لـ«اليوم»: «القصص بشكل عام مطلوبة على مستوى عالمي في المجالات المكتوبة والمرئية والمسموعة، فمنذ الطفولة ونحن نشاهد القصص وأفلام الكرتون والمسلسلات التعليمية الهادفة، فيما تتشارك القصص العالمية في مبادئها، بالأخص القصص الموجهة للطفل التي تعد الأصعب في كل المجالات، وطريقة إقناع الكبار بالقصة تبدأ بأسلوب القصة مع الصغار، ولكن في نهاية المطاف، القصة هي رسالة واضحة، يحتاجها المتلقي لذلك يقبل عليها، وفي قصة مسرحية عليا كتبت في مقدمتها: «لا تثقي بالغرباء سريعاً، وهي عنوان للأحداث التي تتشابك وتتداخل في حياة البطلة حتى علمتها تجاربها أن لا تنحني للرياح، بل تصبح صامدة مهما كانت الظروف».
