وأوضح إيجلاند أن لا أحد يعرف العدد الفعلي لسكان إدلب بعد تهجير النظام السوري لأعداد كبيرة من الناس إليها، وأنه إذا كان سكانها أربعة ملايين نسمة فإن ثلاثة ملايين منهم من النساء والأطفال، وبضعة آلاف فقط من المسلحين ، وأن كل كيلومتر مربع في إدلب مكتظ بالأطفال ويجب حمايتهم .
وأشار إلى أن لجنة المهام الإنسانية الخاصة بسوريا اجتمعت اليوم في جنيف لمناقشة الأوضاع في إدلب وأن الأمم المتحدة تقوم حاليًا بوضع خطة متكاملة في حال وقوع الحرب إدلب لإمداد السكان بالمساعدات الإنسانية والغذائية والاحتياجات كافة .