وجددت الوزارة التأكيد على أن قنوات "بي إن سبورت" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، متورطة بشكل فاضح في قضايا مشبوهة مرتبطة بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة والترويج لخطاب الفتنة والكراهية والتطرف في المنطقة، كما أن حملة التشويه السياسي ضد عدد من الدول العربية، وانحراف القنوات القطرية عن الرسالة الرياضية بهدف تشويه سمعة الدول العربية والإساءة لها، تم رصده بشكل مستمر خصوصاً في فترة بث بطولة كأس العالم 2018م، وهو أمر مستنكر ويعكس إفلاس القائمين على الشبكة القطرية واعتماد سياسة خلط الأوراق التي لم تعد تخطئها عين المتابع للانحدار الإعلامي الذي وصلت إليه الشبكة القطرية.
أعلنت وزارة شؤون الإعلام في مملكة البحرين استمرارها في تطبيق قرار إيقاف استيراد أجهزة استقبال قنوات "بي إن سبورت" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، وإيقاف بيع وتجديد اشتراكاتها.
وأشارت الوزارة إلى أنها كثفت في الآونة الأخيرة حملاتها التفتيشية على المحال التجارية التي تقوم ببيع أجهزة الاستقبال، للتعامل معها وفقاً للأنظمة والقوانين والتشريعات المعمول بها في مملكة البحرين، سواء أجهزة الاستقبال التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، أو أجهزة الاستقبال المشفرة التي تبث بشكل غير قانوني.
وجددت الوزارة التأكيد على أن قنوات "بي إن سبورت" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، متورطة بشكل فاضح في قضايا مشبوهة مرتبطة بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة والترويج لخطاب الفتنة والكراهية والتطرف في المنطقة، كما أن حملة التشويه السياسي ضد عدد من الدول العربية، وانحراف القنوات القطرية عن الرسالة الرياضية بهدف تشويه سمعة الدول العربية والإساءة لها، تم رصده بشكل مستمر خصوصاً في فترة بث بطولة كأس العالم 2018م، وهو أمر مستنكر ويعكس إفلاس القائمين على الشبكة القطرية واعتماد سياسة خلط الأوراق التي لم تعد تخطئها عين المتابع للانحدار الإعلامي الذي وصلت إليه الشبكة القطرية.
وجددت الوزارة التأكيد على أن قنوات "بي إن سبورت" التابعة لشبكة الجزيرة القطرية، متورطة بشكل فاضح في قضايا مشبوهة مرتبطة بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة والترويج لخطاب الفتنة والكراهية والتطرف في المنطقة، كما أن حملة التشويه السياسي ضد عدد من الدول العربية، وانحراف القنوات القطرية عن الرسالة الرياضية بهدف تشويه سمعة الدول العربية والإساءة لها، تم رصده بشكل مستمر خصوصاً في فترة بث بطولة كأس العالم 2018م، وهو أمر مستنكر ويعكس إفلاس القائمين على الشبكة القطرية واعتماد سياسة خلط الأوراق التي لم تعد تخطئها عين المتابع للانحدار الإعلامي الذي وصلت إليه الشبكة القطرية.